2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الكشف عن كواليس اتخاذ قرار منح الترجي الكأس ومعاقبة الوداد

أكدت تقارير إعلامية أن أن قرار الحسم في هوية البطل بدوري أبطال إفريقيا، لم يكن سهلا، إذ ساد انقسام بين أعضاء اللجنة، لأن تقريري الحكم والمراقب لم يكونا في صالح الترجي، ولكن تم الاكتفاء بتوقيع عقوبات مالية ضده، خاصة أن انسحاب الوداد لم يستند على ثوابت قانونية، فغياب الفار ليس سببًا لإعادة أو إلغاء المباراة، كما أن عدم احتساب هدف “صحيح” ليس سندًا قانونيًا للانسحاب أيضًا.
وأشار المصدر أن اللجنة شهدت ضغوطًا كبيرة من الجانبين، لكن كان الرأي الأغلب داخلها هو أن عدم تتويج الترجي بالكأس، سيكون دافعًا لأي فريق يشعر بظلم تحكيمي لعدم استكمال المباراة ليدخل الكاف في أزمات لا حصر لها.
ومنحت لجنة الانضباط الوداد مهلة 3 أيام لتقديم دفوعاته لاستئناف قرار إعلانه منهزما.
من جهته، عبر رئيس اللجنة القانونية للترجي، رياض التويتي، عن سعادته بقرار لجنة الانضباط التابعة للاتحاد الأفريقي، والتي أقرت بأن فريق باب سويقة هو بطل أفريقيا 2019. وأضاف “فريقنا انتصر فوق الميدان وتوج عن جدارة، والفريق المغربي مع احترامي له أراد أن يتوج باللقب خارج الميدان”.
وتابع “أؤكد ان لجنة الانضباط مستقلة، ورئيسها الجنوب أفريقي يشرف القارة، ونحن سعداء بأن هناك قاضيا بهذا المستوى الرائع، منذ أن تراه للوهلة الأولى يفرض عليك الاحترام، وأبهرني فهمه للملف، وهو ما طمأنني منذ اللحظات الأولى”.
وأردف: “فرق رئيس لجنة الانضباط بين الاحداث التي حصلت في الملعب، وهو ما حسم القرار لصالحنا، فنحن لم ننكر أن جماهيرنا ألقت الشماريخ، ولكن سبب ايقاف المباراة كان عدم وجود الفار”.
واستطرد “اعتمدت إستراتيجيتنا في القضية على موضوع واحد، وهو لماذا توقفت المباراة، ركزنا على هذا الجانب وقدمنا كل المؤيدات والأشرطة اللازمة التي تثبت أن قرار الإيقاف كان بسبب رفض الوداد مواصلة اللعب في غياب الفار، وقد نجحنا في مهمتنا والحمد لله”.
قلتها في بداية الأزمة ان لا الكاف ولا الطاس سوف تتغادى عن حق الوداد حتى لن تكون توقيف المباراة سابقة لأي فريق يتعرض لل
ظلم
لا بارك الله لهم .طالما الجنوب افريقي هو الحكم فماذا نتوقع.هاذا القرار هو ضوء اخضر للتوانسة بأن يفعلوا ما يريدون وسيتوجون كلما كان النهائي في بلدهم.اللهم اذلهم يا عزيز.و خذ بأثر الوداد منهم.
أقول للسيد رياض التويتر مع احترامي لشخصه، ٱنه من العار الذي يخجل كل شريف أن يتوج فريق رياضي بمثل تلك الطريقة الفضيحة التي عرفت كل أنواع الخبث من تدليس وتوهيم وتزييف الحقائق وتشويه للكرة الإفريقية.
لن أزيد على ماقاله أغلب المعلقين العالميين باستثناء المنافقين التونسيين (معلقين ومحللين وحتى قانونيين ) أكثر من فضيحة رادس.
هنيئا الترجي باللقب الفضيحة.وبرافو للجنوب إفريقي من رموز النضال إلى جذور الفساد.
طلعات الوداد كانبوية فهاد القضية لمغاربة قدام ت انسة في حيل المورة كوانب سطولا ما فديهومش ماعارفين والو لا ثقافة كروية ولاهم يحزنون… فيقو الله ايعفو علينا اوعليكوم…