2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أسرة المهدوي تقاطع احتفالات العيد للسنة الثالثة

المحفوظ طالبي / متدرب
عممت أسرة الصحفي حميد المهداوي، تدوينة على صفحته بـ”الفيسبوك”، تُعبّر فيها عن عدم الفرحة بالعيد، لكن مع الافتخار بـ”حميد”، مرفقةً بصورة تظهر فيها “سُلافة” و “يُوسف” وخلفهما صورة أبيهما مكتوب عليها “الحرية للصحافي حميد المهدوي (FREEDOM) معتقل الرأي” .
وكتبت أسرة المهدوي : “للمرة الثالثة على التوالي مامعيدينش”، مضيفةً “أنت العيد حميدو”.
ويُشار إلى أن حميد المهدوي في 20 يوليوز 2017، اعتقل وتُوبع في البداية بتهمة ما اصطلح عليه اعلاميا بـ”الصياح في الشارع العام، وتحريض المواطنين من أجل المشاركة في مسيرة غير مرخصة”، وحكم في بثلاث أشهر ابتدائيا، ورفعت العقوبة إلى سنة في الاستئناف، قبل أن يُتابع بـتهمة “عدم التبليغ عن جريمة تمس أمن الدولة” في إطار الفصل 209 من القانون الجنائي، وحُكم عليه ابتدائيا واستئنافيا بثلاث سنوات.
وجدير بالأهمية أن زوجة المهدوي، خرجت في أكثر من مناسبة، ووضحت أن التهمة التي يتابع بها المهداوي والمنصوص عليها في الفصل 209، يُتابع بها كل شخص كان على علم “بخطط” أو “أفعال”، وليس من تلقى “مكالمة مجهولة” .
c’est triste pour un pays qui se vante de liberté et de droit alors la répression est un outil très actif
لك كل الحب و التقدير(حميد المهدوي )لن ننساك و قلوبنا معك،والله اشتقنا لموقع بديل
L ETAT DE DROIT,
A le devoir d etre compatissant et indulgent à l égard
De ses enfants, bon gré mal gré,
Ce journaliste,condamné d opinion ne devait
Pas être incarcéré.
En parallèle d autres aux graves délits soient
Libérés au détriment d autres détenus à cause
De leur opinion,
C est là une aberration grave pour un État se
«Réclamant de « droit
Mon oeil.
HOGRA d opinion.