لماذا وإلى أين ؟

نادي مارسيليا يُنهي مسيرة لاعب مغربي بسبب الكذب

قرر نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي تسريح مدافعه المغربي عادل رامي بعد هروبه من التدريبات من أجل المشاركة في مسابقة للمصارعة في الطين بتلفزيون الواقع.

وأخبر عادل رامي ناديه بأنه يعاني من الإصابة وأنه غير قادر على خوض التدريبات، لكن تمت مشاهدته في برنامج “فورت بويار” أثناء حضوره منافسات للمصارعة، واجتمع محامو مرسيليا مع ممثلي عادل رامي وأبلغوهم بإنهاء عقد اللاعب البالغ من العمر 33 عاما.

ولعب رامي مع أندية فالنسيا وإشبيلية في إسبانيا وميلان في إيطاليا، وارتدى قميص ليل في فرنسا، كما كان ضمن عناصر المنتخب الفرنسي الحائز على كأس العالم الأخيرة في روسيا 2018.

ومؤخرا، أعطت الصحافة الفرنسية حيزا مهما لقضية المغربي عادل رامي مع صديقته الممثلة الأمريكية باميلا أندرسون، بعد دخول الاتحاد النسائي الوطني للتضامن في فرنسا على الخط.

الاتحاد أعلن قراره بتعليق جميع أنشطته مع لاعب أولمبيك مارسيليا، بعدما كشفت اليوم المزيد من ممارسته معها، وهو ما جعل الاتحاد يتراجع عن مساندته في مواجهة صديقته الممثلة التي تكبره بـ21 سنة، والتي اتهمته بالخيانة والتحرش وكشفت ممارساته معها طيلة سنتين، حيث وصفته بالوحش بعدما عرضها للعنف.

وكتبت أندرسون (51 عاما) عبر أنستغرام: “آخر سنتين من حياتي كانتا كذبة كبيرة. لقد وقعت ضحية الاحتيال وتم إيهامي… بأني أعيش الحب الكبير. أنا مصدومة بعدما علمت في الأيام الأخيرة بأنه كان يعيش حياة مزدوجة”.

وأشارت إلى أن عادل رامي “اعتاد إطلاق دعابات تتعلق بلاعبين آخرين كانت لديهم عشيقات يخونون معهن زوجاتهم. كان يسميهم بوحوش بشريين. لكن ما فعله أسوأ. لقد كذب على الجميع”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
أحمد التوري
المعلق(ة)
13 أغسطس 2019 21:46

سؤل سيدنا محمد صلوات الله عليه و على آله وصحبه أجمعين : أفينا السارق يا رسول الله ؟ قال نعم ، ثم سؤل ثانية : أفينا الزاني ؟ فأجاب نعم .ثم سؤل : أفينا الكاذب ؟ فقال : لا . الكاذب لا يعد مسلما ، الكذب إلغاء للحق و نقيضه ، و الحق إسم من أسماء الله الحسنى ، لذا فالكاذب لا يحسب من المسلمين ، كما يحب على صاحبنا ان يبحث عن وسيلة للتكفير عن فعلة كذبه و التوبة الى الله .

ريفي مغريبي
المعلق(ة)
13 أغسطس 2019 21:43

من اين لك هذه المعلومة
رامي لا عب فرنسي وليس مغربي
تحقق قبل النشر
وشكرا

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x