2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
رشيد رفيق أمام القضاء(فيديو)

أثار تحدي على موقع تبادل الصور الشهير “انستغرام” للكوميدي المغربي رشيد رفيق، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ما اعتبره كثيرون تحريضا على ارتكاب أفعال يعاقب عليها القانون.
وتداول رواد مواقع التواصل مقطع للكوميدي رفيق وهو يطلق “تحدي،” يقوم على اقتحام عدد من مسابح الإقامات السكنية الفاخرة بسيدي رحال بمدينة البيضاء، لينتشر الفيديو كالنار في الهشيم.
وأثارت هذه الخطوة موجة غضب لدى القائمين وسكان الإقامة التي “اقتحمها” الكوميدي، والذي دعا من خلاله الشباب إلى اقتحام مسابح الإقامات السكنية الخاصة، عبر خداع رجال الأمن للدخول.
هذا وذكرت مصادر متطابقة أن ساكنة الإقامة المذكورة قررت مقاضاة رشيد رفيق على هذا السلوك المتهور الذي من شأنه “تهديد سلامتهم”، وتحريضا على القيام بأفعال يعاقب علبها القانون.
كما تسبب سلوك الكوميدي المذكور في طرد حارس الإقامة من عمله بعد غطلاع الساكنة على تقصيره في عمله والسماح للفنان بولوج الإقامة والتصوير فيها.
أخلاق بمستوى قذارة المراحيض!!!! لا أخلاق لا مستوى لبعض الحمير و البغال المحسوبين على الفن ببلدنا! فضيحة أخرى تنضاف إلى فضيحة الميلودي! هؤلاء الحمير يسيئون كثيرا لذوق و أخلاق المغاربة
عندما يضع( الفنان) نفسه قي ميزان الجمهور و هو مجرد من كل الالقاب يندم المسؤولون عن ادراجه ضمن قائمة فناني المغرب بل و يتمنون موته بدل تقبل هستيريته المحرضة على الاجرام.حسن فعل دوو الحقوق في متابعته و ارجو ان لا يتدخل الرجل الطيب الدي يردد اسمه لافلاته من العقاب و ليكون قدوة لامثاله…
في عصرنا الحاضر إنتشر مايسمى الفن والفنانين عبر يوتيوب وفيسبوك إنتشار النار في الحطب وأصبحوا هم قدوة أبنائنا وتعلق بهم الناس وخاصة فئة المراهقين فتجدة يقلد فنانه المفضل في كل شئ حتى يلغي شخصيته تماماً ، وتجده يحبه حباًجماً لدرجة أنه مات بعض الناس من شدة التزاحم علي بعض الفنانين ومثل مايحدث مع بعض الفنانين من شدة تعلق البنات بهم لدرجة البكاء والنحيل والهجوم عليه في الأماكن العامة والمسارح ، ونجد ان محبي هؤلاء الفنانين يضعون صورهم في سياراتهم وخلفيات لجوالاتهم وفي المنتديات يضعونهم رمز لهم ولشخصيتهم وفي تواقيعهم .
يقول علماء النفس في هذه السلوكيات بأنها تعبر عن ضعف الشخصية وفقدان الثقة في النفس لذلك عندما لم يجد ذاته ولم يعتز ويثق بها جعل لها هذا البديل وهوالفنان .
ويقول أحد المتخصصين في علم النفس والتربية أن هؤلاء الفنانين ليسوا بقدوة بدليل أن لديهم مشاكل كبير ة مع انفسهم ومع عائلاتهم ولم يستطيعوا حلها بل هم اكثر وسط فاشلين في حياتهم وبعضهم يتعاطى المخدرات والمسكرات ،
فالســـــــــــــــؤال موجه للشباب والفتيات هل هؤلاء الفنانين عندما تحملون صورهم وتدافعون عنهم تعتبرونهم قدوة ؟ أم مجرد إعجاب ولتشجيعهم وللتسلية ؟ وهل يستحقون منكم كل هذا الحب والتقدير
وهل نحن في زمن نحتاج فيه للقدوة البديلة لهؤلاء ؟ وما سر إعجابكم بهم