2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
المغرب يشيد أكبر نصب تذكاري للمحرقة التي ارتكبها هتلر ضد اليهود (صور)

في خطوة غير متوقعة، تستعد مدينة مراكش لاحتضان أكبر نصب تذكاري للهولوكوست في العالم بمراكش، حيث بدأت أعمال البناء في ورش أول نصب تذكاري للمحرقة في شمال إفريقيا في 17 يوليوز الماضي، في مكان يقع على بعد 26 كيلومتر من مراكش، في اتجاه مدينة وارزازات.
وقال مصدر محلي، أن أوليفر بينكوفسكي مؤسس PixelHELPER الالمانية المشرفة على المشروع المثير، كشف أن الهدف منه هو توطيد ركائز لإعطاء الزوار شعورا بالعجز والخوف الذي كان لدى الناس في معسكرات الاعتقال في ذلك الوقت، وإنشاء مكان في شمال إفريقيا يحيي الذاكرة بواسطة امكانيات العصر الرقمي.
ووفق المصدر ذاته فإن الزوار يمكنهم التواجد في موقع البناء ويمكنهم استخدام تبرعاتهم للتأثير على عدد العمال والكتل التي سيتم بناؤها، حيث كلما زاد عدد الأشخاص الذين يشاهدون ويتبرعون، سيكون نصب الهولوكوست التذكاري أكبر، معتبرا أن النصب التذكاري للهولوكوست في مراكش سيكون هو الأكبر في العالم، خمس مرات أكبر من النصب التذكاري للهولوكوست في برلين، وسيتم في عرض 10،000 شاهدة حجرية تحيط بمركز معلومات لإعلام الزوار عن الهولوكوست.
وأردف المصدر أن المؤسسة التي تقف وراء بناء النصب الذي من المنتظر ان يصبح مزارا عالميا لليهود وغيرهم من مختلف الديانات، قالت إنها تهدف إلى لفت الانتباه الى حالات التعذيب وسوء المعاملة الفردية، وحث الدول إلى اتخاذ تدابير وقائية، لتجنب تعذيب واضطهاد الأقليات، وحظر استخدام الاعترافات القسرية في المحكمة، من أجل عالم خالٍ من التعذيب.
وأشار المصدر ذاته إلى أنه من المنتظر أن يضم النصب نصب التذكاري لضحايا الهولوكوست أرشيفا كبيرا عن قضية الهولوكوست يوثق لأسماء اليهود الذين تم قتلهم في معسكرات الاعتقال النازية، بالاضافة الى عروض متطورة لمحاكاة مشاهد توثق للحدث لوضع الزوار امام صورة الاضطهاد الذي تعرضت له الاقليات اليهودية في المانيا النازية.
بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله اما بعد لقد ضهر الحق وعرفنا قدرنا عند رعاتنا فلا مصلحة للمغرب في نصب تدكار يهودي الى لارضاء اسياده اما من الجانب الانسان غلط ان نقول ان المسلمين باتو محسوبين عن الانسان كما نرا في كل من بورما ?? فلسطين ?? العراق ?? ليبيا ?? سوريا ?? اليمن هل كل هذا لا يستحقون تدكارا لهم
و مجازر العرب و الفلسطينين من طرف الاسرائيليين و الغرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الا يجوز ان تقام لهم تذاكر ؟؟؟؟؟؟؟
لعنة الله على كل من دافع أو تدخل في هذا المشروع.
و من وافق عليه فالمقصود به اشعال النار في التبن, غير الله يحفظ
وكما العادة راية وعلامة الفرجار والمسطرة الماسونية مقترنة بالصهيونية العالمية ، انظروا للصور وستفهمون ما أرمي إليه .
المهم لم يبقى إلا القلييييييل القليل لزوال الاهكم (الإحتلال الصهيوني) حتى أسرع مما تتخيلون وأنا أفرح كثيرا لرؤية المنافقين والمطبعين يظهرون على حقيقتهم وأدونهم عندي لأنهم سيظلون وحدهم بعارهم وسفالتهم وبغضهم مفضوحين للعلن وما هذه إلا فتنة يميز فيها الخبيث من الطيب والخبثاء كثر ، نلتقي بعد عامين لا أكثر وسأسعد جدا بقراءتي لتعليقي هذا وأنا شامت بصهاينة العرب المنافقين .
ما لنا وما يسمى بالمحرقة ، كان حري أن يقام في مكان وقوع ذلك الحدث أما نحن فيجب أن نقيم تذكارا لويلات وجرائم الاستعمار في افريقيا ألا ندعي أننا أفارقة ولنا سياسة افريقية فأولى أن يقام هذا التذكار حول الاستعمار .
اصبح البعض يستغل فلسطين للدعاية الدينيىة لإستقواء سياسيا
من حق المغرب أن يفعل ما تقتضيه مصالحه،
Je crois qu’ ils toucheront à la ruche.
التحية والسلام للجميع
إشارة فقط!
كل من لذيه نضرة سيئة تجاه المغاربة اليهود أو اليهود عموما باستتناء طائفة معينة من الصهاينة! فهو أمي و متخلف و غبي و جاهل، و هو لا يفقه من الإسلام سوى الهرطقة المقدسة و قشور أكل عليها الذهر وشرب !؟ سؤال جريء؟ هل فعلت أو ارتكبت الطافة المتشددة من اليهود الصهاينة المجازر و القتل و الذبح و الإغتيال و الدمار الشامل الذي كان يمارسه المسلمين و ما زلنا نشاهده بأم أعيننا حتى في القرن الواحد والعشرون أكثر ما فعلثه الطوائف الذينية الإسلامية كالقاعدة و الطالبان و داعش و بوكوا حرام و القائمة طويلة… إلخ! لماذا غرس فيكم الجهل المقدس و الذين المزيف، و المعتقد الفاسد نضرة تجاه اليهود عموما بدون إستتناء طوائفهم، رغم أن طوائف المسلمين أفسد و أقبح و أجرم خلق الله على وجه الارض، علما أن اليهود رغم قتلهم حيت لا يمثلون حتى نسبة 1% من المسلمين! ورغم قتلهم هم ضمن شعوب العالم و أقوى الدول في الأولى من جميع الميادين و المجالات!؟
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم! قرآن حجة عليكم قبل أن يكون حجة لكم!
نعم للتفكير لا للعنصر المرضية المقدسة الحقد و البعض و الحسد و النميمة و الغيبة و الغيرة المرضية!؟
كل ما تتهمون به اليهود فهو في أنفسكم و عقولكم و قلوبكم قبل غيركم، لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ( الإنسان) ما يحبه لنفسه! أما المفهوم الذي يفهم به المسلم الحديث بأخيه المسلم ذون غيره فهو إشارة إلى عنصرية مقدس في الجاهلية الاولى، بعدما خططوا في بناء الدولة الإسلامية، المغتصبة لحقوق الإنسان بالسيف و الجزية للشعوب و الأمم! السلطة الذينية النازية الأولى! مثل هولوكوست هتلر رضي الجيش عليه!! هل من مشمر!؟
اسرائيل التي لم تطلق علينا رصاصة،
يمكن التقديم إلى هذا الموضوع الصعب، وإن بدا صعباً بأن فلسطين ليست عنواناً اعتيادياً يطرح فيتبادل الناس حوله الآراء، والآراء البسيطة والساذجة والمجانية. لهذا العنوان ما يتصل بالتاريخ والصيرورة المثقلة بالحمولات، وله ما يتصل بالموضوعية والعقل، وله ما يرتبط بالوجدان والعاطفة والذاكرة المشتملة، بالضرورة، على ذاكرة المستقبل، وللعنوان الفلسطيني اتصاله بالسياسة من حيث هي فكر أو استراتيجية أو اشتغال يومي، وبين ذلك كله ذلك الخيط الناظم من المبادئ والقيم.
ثم إن فلسطين الحلم منذ الطفولة والصباحات الصاحية ومواضيع الإنشاء، وكذلك التحدي واليقين اللذان يتجاوزان الوقائع اليومية، ولا يستهين بهذه الوقائع إلا من لا يحسن القراءة، فتضحيات الشعب الفلسطيني ومعها تضحيات شعوب الأمة العربية في مراحل متفرقة من التاريخ العربي الحديث والمعاصر، تقود حتماً إلى تحقيق غايات كبرى «تأرجحت» عبر العقود، بين العمل والأمل.
لماذا يردد اليوم هذا المتفق عليه، البدهي، وما الذي استجد؟
هي الأصوات ترتفع هنا وهناك، مهرولة إلى «إسرائيل» تريد نصرتها وزيارتها وتعلن عن خالص آيات المحبة والولاء، ومع الإقرار بأنها أصوات معدودة ومحدودة التأثير، إلا أنها تتسارع نمواً كما هو في الظاهر، ولعل من أسباب تصاعدها ونموها غض النظر عنها.
لا غفلة عن هذه الأصوات ولا سكوت، خصوصاً حين تحاول فئة ما الكلام باسم المجموع والوجدان الجمعي ولم يفوضها أحد، بل إن البعض ذهب إلى اتخاذ مواقف مخزية لا يضع فيها عاقل أو متزن نفسه. محمد سعود الذي وصف بالإعلامي السعودي والذي كان منظره بائساً وهو يطرد من حارات القدس القديمة. لقد زار القدس عبر الصهاينة وتل أبيب، فاستحق ما جاءه من عرب القدس المرابطين.
قبله سعى أنور عشقي إلى ذلك زائراً «إسرائيل»، ومعه بالغ عبد الحميد الغبين، وهو ينظر ويبرر، وذهب السيئ المسيء كساب العتيبي إلى نفي القدسية والأهمية عن المسجد الأقصى الشريف، نحو نفي الأهمية عن القدس عاصمة فلسطين الأبدية، وقبل الجميع بادر المصري علي سالم إلى زيارة «إسرائيل»، ملتقياً قادتها ومثقفيها، فما كان من الجسد الثقافي المصري، بل قل الجسد المجتمعي بأكمله، إلا مقاطعته، حتى غمرته عزلة السنوات والعقود.
قد يقول قائل، في التبسيط المجاني ذاته، إن في مصر والأردن سفارة ل «إسرائيل»، نعم هذا صحيح، وكان له حسب البعض ظروفه وملابساته، وكان له عند أغلب المثقفين والناس الرفض والاستغراب، فمن ينكر أن النخب المصرية والأردنية هي الأشد رفضاً للتطبيع؟
ومن قال إن السعوديين والخليجيين والعرب أجمعين لا يرفضون التطبيع والاعتراف ب «إسرائيل»، منطلقين من الفكرة والمرجعية ذاتهما؟
فمن فوض المطبعين بالكلام نيابة عن الجميع؟ ثقوا أيها المطبعون أن تصريحاتكم وتصرفاتكم لا تفرح إلا «إسرائيل» ولا «تدغدغ» إلا مشاعرها.
ثم لماذا يتكلم هؤلاء باسم «الليبراليين»؟ ولماذا تحميل «الليبراليين» وزر ما يقول أو يفعل هؤلاء؟ لا بد من التمسك بموضوعية النقل والحكم.
غير ذلك، فإن المتمسكين بالعقل العربي يرون زيارة الرئيس المصري أنور السادات القدس واحداً من ثلاثة حوادث «شرخت» الصف العربي بما لا يمكن معالجته إلا عبر ما يشبه المعجزة مقرونة بمرور الزمن الطويل الثقيل، وثاني تلك الحوادث غزو صدام حسين الكويت، وثالثها ما سمي «ثورات الربيع العربي».
نعود إلى الموضوع ولم نبتعد إلا بما يقرب:
توالت أخيراً الدعوات إلى زيارة «إسرائيل» والتمنيات بزيارتها، فهذه الزميلة الإعلامية السعودية سكينة المشيخص تجري معها قناة «إسرائيلية» مقابلة، هي ومواطنتها سعاد الشمري، لتعلن رغبتها أو عدم ممانعتها زيارة «إسرائيل»، ف «لا مشكلة سياسية لنا معها»، و«إسرائيل لم تطلق علينا رصاصة».
وتذهب سكينة في المبالغة لتطلب زيارة المناطق الإسرائيلية «اللي ما فيها عرب وفلسطينيين».
يعني تريدين زيارة «إسرائيل» فما هذا الحلم العظيم؟ وما الداعي للتبرير وتصوير «إسرائيل» وكأنها الملاك والفلسطينيين وكأنهم الوحوش الضارية؟ ولماذا الذهاب إلى أقصى الاستفزاز، حيث الشرط عدم رؤية عرب أو فلسطينيين؟
سوف نرد عليك بموضوعية، ونحن ضد من رد عليك بالبذاءات والشتائم، لكنك لم توفقي في الرد على الأبواق القطرية التي وجهت لك الشتائم على تصريحاتك «الإسرائيلية» المسجلة. لا يُرد على الانتهازية قطر بما معناه: لقد سبقتني إلى هذا السوء فلماذا تلومني الآن؟
يا سيدتي، ومع وافر الاحترام، فإن «إسرائيل» عدو حقيقي وطبيعي لنا كما هي عدو للأشقاء الفلسطينيين، وليس من حقك، ولا من حق أحد الكلام عن السعوديين جميعاً أو الخليجيين، ثم إن الاختيار بين أن تكون «إسرائيل» عدواً أو أن تكون إيران عدواً، ثم المقارنة لجهة حذف «إسرائيل» مثلاً لمصلحة إيران أو العكس، لماذا هذا التبسيط المخل؟ ولماذا كل هذا التكلف؟
إيران التي تحتل الأرض العربية، وتريد تصدير ثورتها البائسة وفكرة الولي الفقيه أو تريد بسط نفوذها في عواصم ومناطق عربية عدو بالتأكيد، والأكيد أن «إسرائيل» التي تحتل أرض فلسطين العربية وتصادر حقوق الفلسطينيين في الداخل وتصادر حق العودة وتستمر في بناء المستوطنات ولديها برنامج ممنهج في التقتيل والنفي، «إسرائيل» هذه التي لم تطلق علينا رصاصة، عدو أصيل خطأ كبير تجاهل ذلك، وتجاوز ركام الدم والندم، ثم التعبير العجيب عن محبة «إسرائيل» والرغبة في زيارتها.
«إسرائيل» التي لم تطلق علينا رصاصة هي «إسرائيل» التي ظل العرب يتوحدون ضدها، ولو بالقلب والضمير واللسان، غير مبالين بتحولات العالم من حولهم، وهي «إسرائيل» نكبة 48 ونكسة 67 ومجازر بحر البقر وقانا وصبرا وشاتيلا وغيرها، وهي الشوكة المزروعة في حلوقنا والقطعة الغريبة الملصقة بنا قسرياً.
لا نحب «إسرائيل» الفكرة والمشروع والخطر والأثر والخوف والكيان الديني العنصري، ولا نرغب في زيارتها، ونتضامن مع أشقائنا الفلسطينيين داخل فلسطين وفي كل مكان.
كلمة في الختام: لا بد من مواجهة هذه الحملات قبل أن تصبح تياراً، وأولى الخطوات المفترضة مقاطعة كل من يزور «إسرائيل»، أو يدعو إلى ذلك أو يعلن عن رغبته، أو يمارس التطبيع أو يدعو إليه بأي شكل من الأشكال، مقاطعته على المستويين الفردي والمؤسسي.
وماذا عن محارق اليهود للفلسطينيين بالناپالم الحارق ووالقنابل العنقودية و ماذا عن حرق المستوطنين للأطفال الفلسطنيبن بالبنزين ؟؟ ام أن الصهاينة فقط هم من يستحقون كل هذا الزخم ؟!