2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مايا خليفة تكشف كيفية الاستعباد الجنسي لممثلات “البورنو” (فيديو)

في اول لقاء تليفزيوني لها مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، ضمن برنامج «Hard Talk»، خصص للحديث عن حياتها السابقة، خرجت نجمة الأفلام الإباحية الشهيرة؛ مايا خليفة بتصريحات مثيرة عبرت فيها عن ندمها الشديد من دخولها عالم صناعة الأفلام الإباحية.
وقالت خليفة، إنها دخلت إلى مجال الإباحية رغما عنها وبدون اخيارها، معتبرة أن عالم الإباحية يقوم على الاستعباد الجنسي بسبب الشروط والعقود والظروف الصارمة التي تفرض على الممثلين من طرف شركات الإنتاج.
وأكدت مايا في ذات الحوار أيضا، انها نادمة جدا على ماضيها، مشيرة إلى انها تتوصل بألاف الرسائل يوميا من سيدات وشابات يعيشن في ظروف مزرية جراء تداعيات اشتغالهن في مجال الإباحية
وكشفت الممثلة الأشهر في العالم، ان اهم شيء حرمت منه في حياتها الحالية هو الحق في الحصول على الخصوصية الذي تفقتده حالي، معتبرة أن فكرة عملها في مجال اخر أصبحت بمثابة المستحيل بسبب ماضيها.
باب التربة مفتوخ:
إلى الأخوة الذين يسبون ويلعنون اقول:باب التربة مفتوح وليس لاحد منا أن يسده في وجه من يريد التوبة..فالخالق سبحانه وتعالى أرحم بعباده من آلام بولدها..وهو سبحانه يقبل توبة العصارة من خلقه في كل وقت وحين ما لم يصل هذا المخلوق إلى الغرغرة..ونحن خطاؤون كثيرا..لكن ربنا رحيم بنا أكثر من أنفسنا…هذه الفتاة التي انغمست في هذا المستنقع قد تصبح أفضل ممن قضت حياتها تتظاهر بالتعبد وهي تنافق..الفتاة كانت تمارس البورنو والفاحشة بكل اقتناع وبارادتها..الآن ربما ندمت..وهي تحتاج من يأخذ بيدها..وان صدقت في تربيتها فستجد ربا غفورا رحيما ودودا عادلا..لا تعلقوا باب التوبة والرحمة..فليس لكم ذلك..تذكروا وقرؤوا قصص التائبين والتائبات..فكم منهم أصبح ذون شأن بعد أن كان منغمسا في الرذيلة..ولعل من أبرزهم الفضيل بن عياض..وغيره كثيرون..
حبذا لو تبقى اشكاين في نفس مستوى الجودة والنضج الإعلامي الذي ألفناه منها وأن تبتعد عن مثل هاته التفاهات المقدمة في هذا الموضوع التي لن تساهم إلا في نشر الخبث والمجون والدفع ببعض فئات القراء إلى استكشاف هاته الثقافة الغريبة عن هويتنا وأخلاقنا وبالتالي المساهمة في إفساد ثقافة شبابنا.. المرجو مسح هذا المقال والاجتهاد خصوصا في إغناء أخلاقنا وإلا فما فائدة قراءة هذه المادة العفنة؟؟ سؤال موجه لضمير كاتب المقال..
قبح الله القوادة و القوادين في كل زمان و مكان ، اما صانعو الأفلام الإباحية فاللعنة ثم اللعنة الى يوم الدين و ذلك لاشاعة أعراض شابات مقابل القليل من المال ، و ذلك استغلالا لفقر شريحة من الفقيرات الجاهلات .