لماذا وإلى أين ؟

كشف نتائج الخبرة التقنية على هاتفي الممثلة الوافي والمخرج خلاف المتهمان بالخيانة

ظهرت تفاصيل جديدة ومثيرة في قضية الخيانة الزوجية التي تتابع فيها أمام القضاء الممثلة نجاة الوافي والمخرج سعيد خلاف، بعدما تم اعتقالهما ومتابعتهما في حالة سراح لغاية استكمال التحقيقيات التي كانت تجريها الضابطة القضائية، خصوصا الخبرة التقنية التي تم إجراؤها على هواتفهم.

وحسب ما أوردته يومية “الصباح” في عددها الأخير، فإن المعنيين بالأمر تم عرضهما أمام ممثل النيابة العامة في إطار مسطرة تقديم ثانية، إثر تعميق البحث، حيث استغرقت دراسة الملف أزيد من خمس ساعات، قبل أن يأمر وكيل الملك بإعادة المسطرة من جديد إلى الشرطة القضائية بأمن أنفا من أجل ترجمة الكتابات المدونة بالرسائل المستخرجة من هاتفي المعنيين بالأمر إلى اللغة العربية للتدقيق في معانيها بعدما كتبت بلغة أجنبية.

وأوردت ذات المصادر أن مجموعة من الرسائل ذات الإيحاءات الغرامية استخرجت من الهاتفين محررة بلغة أجنبية كما ترفق ببعض الرموز الغرامية كالقلب والورد .. جرت دراستها بعد انتهاء التقديم فيما ظلت الأطراف تنتظر أزيد من ثلاث ساعات، قبل أن يتم الإخبار بأن المسطرة ستعود من جديد إلى الضابطة القضائية، من اجل ترجمة تلك الرسائل.

وأفادت المصادر ذاتها، أن زوج الممثلة نجاة الوافي رفض التنازل عن الشكاية، وأصر على متابعة زوجته بالخيانة الزوجية معتبرا أن العلاقة التي تجمع بين المشتكية بهما لا تنحصر في السيناريو والفيلم الوثائقي فقط.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

3 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
متتبع متنور
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 17:29

عدنا الى محاكم التفتيش، قوانين وعقول رثة ومتخلفة…. يجب أن تلغى المتابعات للراشدين والراشدات .

le parc
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 11:39

ايحاءات غرامية كالقلب والورد . ادلة قاطعة ههههط

حنظلة
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 10:04

الورد والقلب!!!!!!
تهم خطيرة يستحق صاحباها الإعدام….إنها خيانة عظمى ههههه
وأتساءل لماذا يحاربون الدواعش ما دام مسؤولونا جزءا منهم؟
وعجبي!!!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x