لماذا وإلى أين ؟

قصة التيجيني مع زوجة شخصية نافذة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

9 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
هاكداك
المعلق(ة)
17 سبتمبر 2019 09:53

عمل صحفي ردئء جدا ، يدعي امور من قبيل النزاهة و الشجاعة و الحداثة و الرجولة … وهو غارق في الجبن و الشوفينية و قلة الشفافية و الرداءة و لربما فقط كيقلب على طرف د الخبز بطرق ملتوية كباقي ناس العالم الثالث

Adil2Belgique
المعلق(ة)
16 سبتمبر 2019 23:51

الأشخاص للي خاصهوم يمشيو المشروع التنموي الجديد ماشي خاصهوم غي يمشيو لمراحيض المواطن العادي فقط بل خاصهوم يسجلوا أولادهم فمدارس المواطن العادي مثل ملك بلجيكا ، و يداويو أنفسهم و أولادهم في مستشفيات المواطن العادي، و يمتنعوا على بوسان اليدين و يحسبوا راسهم إنسان عادي، و يخلصوا البوراق كأيها إنسان عادي، و يتحاكموا و يحتارموا قوانين السير كإنسان عادي، و يتحاسبوا على دورهم السياسي كإنسان أوروبي عادي ، ماشي فقط الإعفاء !!!! و في هذه الحالة أظمن لكم تنمية ” لوجيسيال ” المواطن المغربي .

Tahar Chahid
المعلق(ة)
16 سبتمبر 2019 01:33

ما دمت لم تعرف زوجة “الشخصية” شخصيا فما أدراك أنها فعلا زوجة “الشخصية فلان” ؟؟؟؟؟!!!!!!

Mohamed Ben Maimoun
المعلق(ة)
الرد على  حسن البركاني
15 سبتمبر 2019 23:12

Carte VIP coute 300 DH

ahmed
المعلق(ة)
15 سبتمبر 2019 20:07

المواجهة غير متكافئة انت تمتلك منبر وانا قلم ، وسؤال من انت يا وطني؟

أحمد التوري
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 23:06

إنها حالة تمس العديد من الكفاءات بين قوسين ، هؤلاء النافدين اصحاب السلطة و اصحاب القرار و اود القول ، من اسند لهم تسيير الأمور ليسوا في مستوى تحمل المسؤولية ، فيهم المتكبر ، المتسلط ، الناهب و الصغيرة من أفعالهم البعد عن القيم الحضارية ، يعتبرون أنفسهم فوق الناس وفوق القانون . إن البلاد في خطر كبير ، أصبحنا ننتج الشرملة ، نلد و لا نربي و لا نعلم ، ننتج اللصوص و القتلة ، اصبح المشرمل هو المثل الأعلى للصبيان على مستوى الاحياء الشعبية ، اصبحنا في بلد شوف و اسكت و اسمع و اسكت لكي تستمر في نسبية من الراحة و إلا التهلكة . مرت البلاد من مراحل أفرزت اخطاء جسيمة من جراء سياسات خاطئة ، و كل مواطن شريف غير راض على ماهي حال البلاد و العباد .

خالد المحندي
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 17:55

قصة من وحي الخيال وإذا كانت لك الشجاعة أفصح عن صفة زوجها ، دائما تعطي المثل بالصحافة الأجنبية ولكنك لم تتعلم منها شيئا رغم أنك تعيش في بلجيكا، فلو وقعت هذه الواقعة في أحد البلدان الأوربية لفضحت صحافتها الزوجة زصفة زوجها لأن الأمر يتعلق بسلوك مرفوض. التيجيني صحافي خواف ومحترف في سياسة ” الدقان” والدليل على ذلك تقول بأن زوجها ” الله يعمرها دار يعني كدق عليه “

حسن البركاني
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 17:48

وانت كيف حصلت على بطاقة VIP السي التجيني الصحافي ” الكبير الذي لا يشق له غبار” ، كما أن هناك تناقض كبير في كلامك فمن جهة تدعو إلى أختيار مسؤولين يجلسون في المقاهي العادية ويمشون في الأسواق الشعبية وأنت تتبجح ببطاقة vip ، الحاصول كولشي باغي يتبورد غي اللي ملقاش وصافي .

سعيد
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 16:13

الله يهديك اسي تجيني خلي عليك السيدة في التيقار من حقها تدخل لصالون VIP واش كتعرف اشن هي زوجة شخصية نافدة تختلط مع أيها الناس بحالي اش غيسبب ليها من احراج هالي غيجي يطلب ليها كريمة هالي غيطلب ليها الخدمة هالي غيعطيها الرسائل هالي غيبوس ليها رأسها باش تفك ليه المشاكل ديالو هالي غيقول ليها عطني بقعة راك في المغرب اسي منين تكون في المغرب نسى داكشي ديال اوروبا مع كل الاحترامات.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

9
0
أضف تعليقكx
()
x