لماذا وإلى أين ؟

الجامعي: تقرير جطو مقدمة لزلزال سياسي كبير

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
فلاح مهمول
المعلق(ة)
19 سبتمبر 2019 08:34

خاص إتحاكمو هذا الشفارة فقرو المغرب فقرو الشعب ياله بداو نشوفوهوم غاذين لحبس منهوم بن كيران حتى هوا

أحمد التوري
المعلق(ة)
17 سبتمبر 2019 11:25

يجب تفعيل المساطر القانونية في متابعة كل من له صلة بالاختلاسات أي كان نوعها من تضخيم الفواتير و هي تقنية سهلة و اسيل لعاب المختلسين ، زد على ذلك الموظفون الأشباح الذين لا تخلو اية مصلحة منهم ، لا أريد أن اعطي تحديدا مضبوطا ، بل أمثلة تهم عدد الموظفين في مرافق مهمة ، يكون المجموع هو ثمانون و هو العدد الذي يكفي لحل كل الملفات المعروضة في أقل من ثلاثة أشهر ، و تتراوح تلك الملفات الى مدد تفوق العشر سنوات ، اظن أن الإدارة المعنية معروفة ، لماذا ؟ لأن أكثر من النصف هم من الأشباح ، وقلة قليلة هي من تغطي الشبح ، و الكسول و من ليس له كفاءة مهنية و لا يمكنه مسايرة التطورات التقنية التي تهم الوظيفة. هناك مشكل آخر لاحظته في السنوات الأخيرة ، ألا وهو المراكز الفلاحية التي تنتشر في المملكة و تعتبر النواة الأولى لوزارة الفلاحة ، اكتشفت أخيرا بأن عدد التقنيين في مركزين بالحوز ، كان في كل واحد منهما ما يقارب عشرين تقنيا ، فاصبح العدد إثنان في مركز و ثلاثة في الآخر ، هذا يعني بأن وزارة الفلاحة قلصت من عدد موظفيها ، في الواقع هناك تقليص في عدد الموظفين و لكن هل يوازيه الكم المسجل على مستوى الموارد البشرية للوزارة ؟

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x