لماذا وإلى أين ؟

البيجيدي وقرصنة الخطيب

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
لحسن عبدي
المعلق(ة)
27 أكتوبر 2019 11:11

فعلا ما تعرضتم له هو الظاهر عن حزب العدالة والتنمية عند المواطن العادي الذي لا يعرف ان الحزب من رحيم الحركة الشعبية الدستورية ، و لا يعرف ان الحزب محسوب على الاحزاب الإدارية والخطيب لا يخلو من انتقادات سجله مع تصفية جيش التحرير والتخلي عن مشروعه والالتحاق بالمخزن حقائق غير خافية لدى الباحث والمثقف في الشأن السياسي بتجرد ، اما القول ان لدى حزب النفوس قوة تفكيرتبنه شخصية سياسية حزب فهذا ليس ليس ابداع ولا استباق هو مجرد نقل وتتبع خطوات الاحزاب الوطنية (المندثرة)كمؤسسة عبدالرحيم بوعبيد والفقيه البصري وغدا ربما بنسعيد إيدر ، الشعب المغربي والشباب المغربي سؤالهما آش دارو واش كدير الاحزاب السياسية مجتمعة وزد عليهم كثير من مؤسسات مدنية واعلامية الكل في فيه رضاعة المخزن هذه هي الاطروحات الرائجة أوساط المجتمع المغربي والعالم العربي وما عداه “استحمار”

soumya
المعلق(ة)
27 أكتوبر 2019 07:01

les historiens doivent rétablir la vérité.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x