لماذا وإلى أين ؟

معنى “الرجولة” بين الأمس واليوم

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Ali
المعلق(ة)
31 أكتوبر 2019 20:54

كانت النخاسة في العصور الغابرة .. المرأة ككيان بشري معرّض بطبيعته الفيزيولوجية والنفسية للتسليع والتشييء بالمتاجرة فيه علناً كما هو حاصل بالبيوت المغلقة بفرنسا وأمريكا مثلًا وغيرهما أو عرضه في فيترينات زجاجية كسلعة رخيصة سهلة المطية كما هو حاصل بهولندا وألمانيا وغيرهما .. لو اتصف آهل المعروضات للجنس من ذكور رجالاً يحركم الشرف كقيمة انسانية وأخلاقية وآدمية لَمَا استحلوا القِوادة .. هل في القِوادة تقدم وتطور المجتمعات؟ في نظري، حملة كن رجلاً ترمي بعث قيم كالشرف في نفوس الرجال الذين يسقطون في مطب احتراف القِوادة والذيوثية.. حملة كن رجلاً تحذير للرجال من الوقوع في النخاسة، من باب التماسك الأسري والتكافل العائلي ومسؤولية الرجال على رعاية إناثهم مادياً ومعنوياً.. أهلية الرجال لحماية أسرهم لا سلبية فيه في مجتمع يستميل الأنثي للتعري والإباحية .. مبدأ القِوامة قائم طبيعياً لاختلاف النوع من جنس واحد ومؤهلات كل منه.. وفي القِوامة تكامل.. المطب إلغاء القِوامة بتفضيل القِوادة.. إذا كان في التعري معيار تقدم المجتمعات يبقى مجتمع القردة المكشوف العورة أكثرها حرية وتطوراً ..

محمد
المعلق(ة)
30 أكتوبر 2019 23:37

نور على نور الله ينور عليك…..

يونس
المعلق(ة)
30 أكتوبر 2019 16:05

مسلسل التحديث عند هذا المسكين مقصور على شكل المرأة و لباس المرأة و تعري المرأة…. هذه هي الحرية
هذا هو مسلسل التنوير الذي يبشرنا به.
مفهوم التنوير و الحرية الذي علمتك إياه الثورة الفرنسية أوسع من ذلك بكثير.
ليتك تجيد التسويق لبضاعتك.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x