ندد عزيز غالي، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالدور الذي يلعبه المجلس الوطني لحقوق الإنسان وموقفه الضعيف تجاه ملف حراك الريف، مبرزا أنه وعد بمجموعة من الوعود لصالح المعتقلين على خلفية الحراك إلا أنه تخلف عنها.
وجاء حديث غالي هذا في تصريح لـ “آشكاين” على هامش وقفة احتجاجية اليوم الأربعاء أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الوقفة التي جمعت مختلف الحقوقيين والمناصرين للقضية التي نظمتها عائلات معتقلي حراك الريف وشارك فيها أيضا الائتلاف الديمقراطي لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وفك الحصار على الريف.
وأورد الحقوقي أنه كان من المنتظر أن يكون موقف المجلس موقفا قويا خاصة أنه يعنى بحقوق الإنسان، مسترسلا “مع الأسف نجد أنه هناك تخادل إن لم نقل تواطؤ مع القوى الأمنية من أجل أن يبقى ملف الريف على ماهو عليه”، وفق تعبيره.
وأضاف غالي على هامش الوقفة الاحتجاجية، إن الاحتجاج اليوم من أمام مقر المجلس جاء أيضا تنديدا لتخلف الأخير عن نشر جميع التقارير التي قام بها، سيما تقرير التعذيب في الحق المعتقلين وتقرير زيارة آالية الوقاية من تعذيب السياسيين وكذا صمته على ما يجري داحل الزنازن.
وشدد غالي على أن المجلس عليه أن يتحمل مشؤوليته، مبرزا أن هذه الوقفة هي بمثابة تذكير بالدور الذي من المفروض أن يلعبه المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
لا حول ولا قوة الا بالله واش حراك الريف على رأسهم ريشة ها الحقوقيين ها الجمعيات ها المظاهرات ها الشيكايات راه المسجونين موجودين من غيرهم ماشي غير حراك الريف
عداد راهم مسجونين صدر عليهم الحكم وحامدين الله مللي تنتهي عقوبتهم يغادرون السجن .أما التدخلات بإطلاق حراك الريف لا أظن ماكان لا تعذيب ولا هم يحزنون الكل الموجودين في السجن لا احد منهم يشتكي .إلا الزفزافي ومن معه على رأسهم ريشا كيسحاب ليهم دخول الحمام بحال خروجه الزفزافي يكذب ويتهم المسؤولين داخل السجن الزفزافي الأب يجري إلى هولندا يظن أن إبنه ومن معه سيطلق سراحهم حصه يعرف باللي الله الزفزافي مشوا مقدساتنا وشخص الملك واعتداءات على رجال الامن والقوات العمومية إضرام النار في مساكنهم وهم نيام وبزاف للحديث بقية