لماذا وإلى أين ؟

الحكومة تتجه إلى التخلي عن الوثائق الإدارية

أعلنت حكومة العثماني الشروع في التخلي عن الوثائق الإدارية، وأن هذا القانون الذي سيجبر الإدارات على رقمنة جميع معاملاتها مع المواطنين، يتجه إلى التخفيف من الوثائق التي تثقل بها الإدارة المغربية كاهل المواطن المغربي،

وحسب ما اوردته أسبوعية “الأسبوع” الصحفي” فإن القانون يسعى إلى القطع مع النسخ المصادق عليها والاكتفاء بنسخ عادية مع إبراز الأصل في حالة الشك كما ستتم المطالبة بنسخة واحدة فقط من الوثيقة بدل أكثر من ذلك،

و يتجه القانون الجديد إلى إعفاء المواطن من أي وثيقة يمكن أن تجدها إدارة معينة لدى إدارة أخرى، حيث سيتم الطلب بين الإداريين وإعفاء المواطن من تلك الوثائق.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
بوحتى
المعلق(ة)
22 ديسمبر 2019 10:27

تأخرنا كثيرا في مجال رقمنة المعلومات والتنسيق بين الادارات من أجل تسهيل ششؤون المواطن ورغم هذا سيبقى التأخير أحسن من عدم الوصول.

بوحتى
المعلق(ة)
22 ديسمبر 2019 10:20

تأخرنا كثيرا في رقمنة المعلومات من أ

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x