تفجرت فضيحة جديدة تتعلق باتهام عون سلطة باحتجاز مواطن لمدة 15 سنة، بقيادة “نويرات” بإقليم سيدي قاسم.
وقالت يومية المساء في عددها الصادر اليوم الاربعاء فاتح يناير 2020، إن سيدة اكتشفت شقيقها المختفي منذ سنين محتجزا بمنزل عون سلطة في ظروف غير إنسانية.
وأضافت المساء أن السيدة تقدمت بشكاية إلى النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية لمدينة مشرع بلقصيري، أوضحت فيها أن الضحية، البالغ من العمر 85 سنة، ظل محبوسا بمقر إقامة المقدم وشقيقه، بعدما فرض عليه هذان الأخيران، حصارا ومنعاه من الخروج من منزلهما طيلة 15 سنة، قصد الإستيلاء على أملاكه وثروته.
بلاد الحق والقانون هد جب سلطة تتغط على بعضه ولي عند لفلوس دير مبغ في ابلاد ادهن سير إسير والمسكين تحت سباط الله ينعل ليكم الولدين واش وحد حبس وحد في دار مش سيب ناس كلب تكون متشرد توكلوه وشربوه
حين يقع هذا النوع من الجرائم وقد وقع بتارودانت مند بضع سنوات فهذا يفسر أن القانون منعدم يحرك لحماية النظام فقط .انسان يسجن لهذه المدة هذا خطير حتى إعدام هذا المجرم وسجن من تستروا على هذا المجرم لن يجدي
شيء لا يصدق!!أليس لهذا الإنسان الذي تم إحتجازه كل هذه المدة لسان أو فم أو أي وسيلة ليستغيث و يطلب النجدة؟؟؟15سنة مدة خيالية،ماعدا ان يكون إنسانا عاجزا او معاقا إعاقة كلية!!!!
فضيحة تعذيب المواطنين في مخافر الاستنطاق يزكيه احتجاز عون السلطة لمواطن من أجل الابتزاز
امر لا يصدق اول صفعة من 2020 لعقوق الانسان بالمغرب
هذا العون الذي فعل هذه الفعلة اقل ادانة في حقه تكون هي الاعدام
الطمع طاعون .كيف يسمح لهذا المقدم المجرم وأخوه المحتالين حرام سيحاسبون عند الله .وعند القضاء ….حسبنا الله ونعم الوكيل .