لماذا وإلى أين ؟

التيجيني يدعو للاحتفال برأس السنة العبرية في المغرب (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

6 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
med
المعلق(ة)
4 يناير 2020 19:41

monsieur Tijini, les marocain chaument le jour du dimanche et pas vendredi comme il se doit pour les musulmans. si on fêtent le jour de l’an ce n’est pas pour faire plaisir à nos amis chrétiens mais c’est tout simplement un héritage du protectorat. donc créer de nouveaux jours fériés est sans aucun doute une mauvaise idée.

ميمين
المعلق(ة)
4 يناير 2020 15:30

السي تيجيني نحن بعيدين كل البعد عن الإحتفال برأس السنة الميلادية لأنها لا تعني لنا شيئا نحن المسلمين، ولكن في إطار التعايش الذي تثحدت عليه ممكن نحتفلوا معهم باليوم ديالهم ولكن بشزط أن يحتفل معنا المسيحيين بأعيادنا مثل عيد الفطر وعيد الأضحى وهنا يكون التعايش من الجانبين لمادا دائما نحن ننحني ونرضخ حتى يقول عني الأخر أني منفتح

med
المعلق(ة)
4 يناير 2020 13:38

المغرب بلد التسامح. إسرائيل تحاول فرض دولة يهودية في فلسطين.

العباس
المعلق(ة)
4 يناير 2020 10:27

واش كل يوم يخرج علينا واحد يقول لينا نحتفل براس سنة جديدة كنا ننتظر من المحكومة ان تجعل عطلة يوم السنة اللمازيغية التيجيني طلب السنة العبرية هل نحن عبريون ولم لا نحتفل بالسنة الصينية كذلك بالله انه الهراء

Ali
المعلق(ة)
4 يناير 2020 04:22

مع احترامي للفكرة، إلا أنها تبدو لي بعيدة كل البعد عن الواقع والمنطق ذلك أن اليهود المغاربة لا يمثلون 2% من ساكنة المغرب.. إذا كانت هذه النسبة المئوية تسمح لليهود المغاربة بهذا الحق، فأولى بنا أن نمنح ذات الحق لكل الأقليات العرقية بالبلاد كالصينيين والكاميرونيين والكوتديفواريين والماليين والنيجيريين إلخ.. بهذا المنطق، سوف تعطل مصالح البلاد والعباد

الصحراوي
المعلق(ة)
3 يناير 2020 22:28

في المغرب راس السنة واحد هو القانوني لان المغرب دولة اسلامية دستوريا وشرعا

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x