2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

منذ الإعلان عن ضلوع المطربة دنيا بطمة رسميا في قضية حساب “حمزة مون بيبي” الذي اختص في ابتزاز والتشهير بالمشاهير المغاربة، خرج عدد من المتضررين على مواقع التواصل الاجتماعي للحديث عن خلافاتهم مع دنيا وتضررهم من الحساب المذكور.
وليس المغاربة فقط من طالتهم هجومات هذا الحساب الذي بدأ على “سناب شات” وانتقل إلى “الإنستغرام”، وإنما حتى بعض المشاهير من العالم العربي ومن بينهم الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي شقيق المطرب حسين الجسمي.
صالح الجسمي أشار أنه تضرر من الحساب لكن لم يقدم تفاصيل أكثر وفضل الحديث عن الإعلامية المغربية مريم سعيد قائلا في شريط فيديو تداولته معظم الصفحات الإعلامية العربية إن حساب “حمزة مون بيبي” عرّض الكثير من المشاهير للأذى ودمر حياة البعض في المغرب وعدد من البلدان العربية، ومن بينهم الإعلامية مريم سعيد التي خسرت وظيفتها في قنوات الـ MBC .
وتابع الجسمي إضافة إلى ذلك خسرت سعيد زواجها قبل إتمامه بيومين، بسبب نشر الحساب صورا فاضحة لها، مسترسلا “تخيلوا هذا الحساب كيف أضر بناس كثر ما أبي أتكلم عن الضرر اللي ضرني أنا لكن الله موجود وبالمرصاد”.
وعرج الإعلامي على ذكر التهم الموجهة لدنيا بطمة وشقيقتها بشأن علاقاتهما بهذا الحساب، وتغريمهما كفالة 40 مليون سنتيم مغربي ومتابعتهما في حالة سراح، مؤكدا “لا يُعقل أن يستمر حساب بمثل هذه الطريقة بفضح المشاهير”.3
وأضاف الجسمي إلى أنه يمتلك صورًا وفيديوهات لأشخاص كثيرين وبعضهم لديه معهم خصومة، ولكنه يأبى نشر هذه الأشياء، مشيرا إلى أنه لحد الساعة القضاء لم يقل كلمته الأخيرة في حق دنيا وشقيقتها ولكنه ينتظر كالباقين.
المحامي صالح الجسمي : مريم سعيد خسرت زواجها و وظيفتها بسبب الحساب الفني المدعوم من دنيا بطمة ..
by: @SamosasElissa pic.twitter.com/QsfpRUYqe4— هيئة المشاهير (@almobark_) January 2, 2020
,Dans cette dangereuse escroquerie jamais faite au Maroc ,
,que notre justice n’userait pas de, deux poids deux mesures ,
Que la justice soit faite et rien que la justice.
“Nous ne sommes pas des “yatama” pour qu elle apprenne la coiffure sur notre téte
Cette piraterie est digne de la mafia spécialisée de l’Italie,
Elle n’est pas une dame . Elle ne ne l’a jamais été
Il faudrait qu’elle paye ,
Il faut qu’elle sache ,que ,en plus du tribunal ,il y’a le peuple marocain à l ‘interieur et les MRE à l’exterieur qui
se constituent en partie civile ,comme observateurs dans cette affaire qui a fauchée nombreuses célébrités
et autres riches.
cette affaire ne doit en aucun cas étre classée sans suite ,le cas contraire ,les citoyens marocains n’auront
aucune confiance envers la justice. faites gaffe SVP !! messieurs les décideurs.
Elle doit étre rééduquer ,cette dame !!!