2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر محمد المديمي، رئيس المكتب التنفيذي للمركز الوطني للحقوق الانسان بالمغرب، أن متابعة المغنية دنيا بطمة في حالة سراح بالرغم من التهم الثقيلة الموجهة إليها على خلفية قضية “عصابة حمزة مون بيبي”، هو امتياز واستثناء.
وأردف الحقوقي في تصريح لـ”آشكاين” أن جميع المشتبه فيهم في القضية متابعون في حالة اعتقال إلا بطمة ربما بسبب أنها موشحة بوسامين ملكيين إلى جانب أنها شخصية اعتبارية بحكم أنها مغنية معروفة.
ويرى المديمي أن الرفع من قيمة كفالة دنيا وشقيقتها إلى 80 مليونا يؤكد على تورطهما في القضية التي هزت الرأي العام الوطني والعربي.
وتابع ذات المتحدث قائلا “سنخوض توجها حقوقيا محضا ونقول قرينة البراءة وأن المتهم بريء حتى تثبت براءته، إلا أنه مادامت غرفة المشورة رفعت من قيمة الكفالة وأغلقت الحدود في وجهها إلا وأن لها علاقة مباشرة بالملف”.
وشدد على أن هذا القرار جاء بعد اطلاع القاضي على المحاضر وملتمس النيابة العامة وقرار قاضي التحقيق وعليه تم حجز جوازات السفر ومنعهما من مغادرة التراب المغربي.
ويذكر أن الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بمراكش رفعت الكفالة للمغنية إلى 50مليون ولإختها ابتسام إلى 30مليون مع إغلاق الحدود في وجهيهما، وذلك بعد متابعتهما بتهم القذف والابتزاز والتشهير ونشر صور دون الموافقة المبدئية لأصحابها.
ريحة العاقة تفوح تؤدي تمن السراح وتتحدى المغاربة والقضاء .ناتي من الاخير مادا لو تمكنت باطما من البراءة هل نصدق القضضاء ام المتضررون ام الشعب والله للقضاء على محك خطير خصوصا ان السيدة تتفوه بعدم سجنها هنا نقف وقفة تامل من طمانها وكيف وهل ستخرج من المغرب بجواز سفر مزيف او مادا القضية فيها ان ولعل واخوات كان واخوات ان المهم المواكنين امام القنون ليس هناك قانون للاغنياء والمسؤولين وقانون للفقراء
الناس سواسية أمام القانون . ان كانت باطمة طليقة وتحاكم دون اعتقال يجب تمكين الاخرين من نفس الحق
خرجت دنيا باطنة بعد منعها من مغادرة المغرب، حتى لا نقول محاولة هروبها، بتصريح على الفيديو مفاده انها لا ولم ولن تدخل السجن ابدا.
و هدا التصريح ينم إما انها تتحدى القضاء و إما أن لها حصانة أو أنها تتمتع بغطاء.
و ادا سلمنا بهدا الأمر كدلك فقد نتصور جدلا فانه حتى الكفالة قد يوجد من سيدفعها عنها من المحبين لها والمغرمين بها ومريديها حتى ولو تصل هده الغرامة الى أرقام خيالية.
نلاحظ أن أناس يعبثون بحقوق الغير ويضعون قيمة القضاء هى المحك