2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ذكر محمد يتيم، وزير الشغل والإدماج المهني السابق، أنه ليس في حاجة إلى فتح علاقة جديدة ببنكيران، لأن هذه العلاقة لم تتغير يوما من الأيام، سواء قبل دخوله الحكومة أو حين كان عضوا فيها، قائلا: “لست أدري ما الذي سيدعوني إلى الحرص على فتح علاقة جديدة به بعد أن غادرت الحكومة”.
وأضاف يتيم أن “رئيس الحكومة لم يحدثني عن سلوكات لي قد تكون وراء إعفائي، وأمرُ تعيين هذا الوزير أو إعفائه تقع فيه المبادرة للسيد رئيس الحكومة، ويتخذ فيه القرار الملك، ولن أكون صادقا إذا زعمت أنه لم تنتبني المشاعر البشرية عند إعفائي”.
ويشار إلى أن يتيم، قال في مقال منشور في الموقع الرسمي للبيجيدي قبل أيام إن بنكيران ما زال يتابع عمل الحزب والوضع السياسي بالبلد، وأن مشروع الإصلاح، الذي قام عليه حزب العدالة والتنمية ما زال في قلبه وفكره، مشددا على أن “بنكيران ليس من النوع الذي ينسحب سياسيا أو فكريا من هذه الفكرة الإصلاحية، أو من النوع الذي يمكن أن يسكت حين يبدو حسب تقديره أن أشياء كبيرة مست”.
واضاف القيادي بالبيجيدي: أن بنكيران له وضوح كبير حين يتعلق الأمر بوحدة الحزب والمحافظة على منهجه ومساره، وأيضا حينما يتعلق الأمر بالثوابت الوطنية، معتبرا أن الأمر يتعلق بأمين عام استثنائي قاد الحزب خلال مرحلة صعبة خلال ما سمي بالربيع العربي، واتخذ مع قيادة الحزب موقفا شجاعا وصعبا تمثل في قرار عدم النزول حينها للشارع. وأوضح المتحدث أن رئيس الحكومة السابق قاد أول تجربة حكومية لحزب العدالة والتنمية، في مرحلة عاصفة عرفت فيها المنطقة ما سمي بالخريف العربي، حيث قاد فيها الحزب لتصدر الانتخابات الجماعية والتشريعية، على الرغم من الاستهداف التي تعرضت له التجربة الحكومية سواء من الداخل أو الخارج.
وأردف يتيم “ورغم هذه الاعتبارات وهذا التقدير الذي لا يختلف فيه إلا جاحد كنت أتمنى لو واصل الأستاذ بن كيران عمله داخل مؤسسات الحزب، ولا ينبغي في تقديري لمثله إلا أن يرابط داخل مؤسساته ، وأتمنى أن يكون اليوم الذي ينهي فيها الأستاذ بن كيران تجربته التأملية التي دخل فيها قريبا ، هكذا تعلمنا من ابن كيران وهكذا تعلمنا معه وهكذا اشتغلنا جميعا وكانت تلك نقطة قوته ونقطة قوتنا جميعا”.
اش ايدير بيك واش دير بيه ضيعتوا تسع سنوات على البلاد بالشفوي والعفاريت والتماسيح واش فهمتي ولا لا؟ ربحتوا التقاعد المريح في خمس سنوات بلا مساهمة. غرقتوا البلاد والعباد في الديون. ومذا تريدون؟ هيهات هيهات من قوم لا يخافون من الله. ولا يزالون يرغبون في مص دم الشعب بالباطل….
وشكون اللي مسوق لانتا ولا هو؟؟ واحد يكوي واحد يبخ.. عايشين غير ب تلصاق وريع.. قال ليك بوكير حلال هههه!! هزلت مع صعاليك السياسة!!