2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر الأكاديمي حسن أوريد، أن “الإرهاب ظاهرة معقدة ويستند على مرجعية فكرية لها جذور عميقة وغالبية هذه الجذور تعود إلى عقاب الحرب العالمية الأولى غداة قيام ما عرف بتنظيم الإخوان المسلمين”.
ويرى أوريد في تصريح لـ”آشكاين” على هامش ندوة لتقديم كتابه الذي صدر مؤخرا حول “جذور التطرف”، يوم الجمعة 17 يناير بالرباط، أن “حرب الخليج شكلت مرحلة مفصلية وحاسمة وأفرزت نوع من التقاطب بين الغرب والعالم الإسلامي وبرز ذلك جليا في تنظيم لقاء الخرطوم سنة 1991″، مبرزا أنه “في نفس الوقت كان هناك خطاب مغال في الغرب وهذا ما أفرز أحداث 11 شتنبر”.
ويشدد المتحدث نفسه أن “التطرف ليس صناعة إسلامية ويجب التميز بين الإسلام والاتجاهات الإسلامية والتطرف باسم الإسلام كما أن الجنوح إلى العنف يمكن أن يكون باسم مرجعيات أخرى فهناك حركات وظفت العنف ولا علاقة لها بالإسلام”.
آفة العلم التعميم والتعتيم
أقول للمدعو حقود ونعم الصفة والاسم كنا نتوقع ان يكون تعليقك علميا واذا به نجد الحقد الدفين على الاسلام وعلى نبيه صلوات الله عليه اسمع يا جاهل عليك ان تتعلم فالتاريخ يقرأ من مصادره الصريحة والصحيحة لافي المقاهي والجلسات العمومية ولافي الجرائد المتنوعة تاريخنا الاسىلامي ابيض من الثلج اصفى من الماء الكل شهد له بالانسانية والرحمة أما في مايخص المعارك او الغزوات الرسول ص فهي غزوات من اجل رفع كلمة التوحيد بدل عبادة مائات الاصنام والشرك والاسترقاق والعبودية الاسلام جاء ليحرر الانسان من الظلام الى العدالة الربانية لو كان في الاسلام شيء قبيح كما تزعم لما تركه الاوروبيون على قوله وهم يكنون للاسلام حقدا دفينا ولعل انك تأثرت بهم اما تعليقي عن ماصرح به اريد فهو مبهم ما ذا يقصد ان الارهاب ظهر في زمن الاخوان هل ان الارهاب تزامن مع الاخوان ام ان الاخوان اسس لهذا الارهاب ؟ كلامه عام ولايمكن اتهام اوريد الا بعد سماع المحاضرة كاملة
من ألفها الى يائها ” لكن نقول للسيد حسن اوريد ان يتصفح تاريخ الاخوان وهذا كتاب مهم وجدير بالقراءة لمن لايعرف الاخوان كتاب تحت عنوان ” احداث صنعت التاريخ “لمحمود عبد الحافظ 1977م دار العودة والكتاب موجود على الشبكة العنكبوتية
قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على شعبة من نفاق
الإرهاب من عقيدة المسلم ! كفاكم دسّ رؤوسكم في التراب
سؤال :هل يشرفك يا أستاد ما قام به الصحابة والرسول من جرائم في حق جيرانهم وذويهم، معركة بدر التي كان هدفها نهب القوافل ..إلى قتل اسرى بن قريضة على يد الرسول، وجرائم السفاح خالد بن الوليد وجرائم علي ابن ابي طالب وابنائه في معركة النهروان.وووو.ما فائدة كتابك هذا امام اكتر من 70 ألف مجلد من الخزعبيلات .
>> نقاش <<
**
*
مع كل إحتراماتي:
ما هكذا تورد الإبل يا أوريد.
*
التطرّف الإسلامي لم يولد في مِحضَنَة "الإخوان المسلمين"
*
التطرّف الإسلامي يعود للفترة المدنيّة من نزول "الوحي" و ليس لبدايات القرن الماضي.
كلّ ما من شأنه أن يحُضّ على القتال و الجهاد…هو تطرّف.
*
هل القرآن مُتطرّف إذن؟
*
في جزئه المدني، أي نعم…هو نموذج للتطرّف الذي يريد إقصاء الغير من غير المؤمنين به.
*
"الإخوان المسلمون" و قبلهم "محمد بن عبد الوهّاب" و "ابن تيمية" نهلوا جميعهم من هذا التراث العنيف "المقدّس".
*
"داعش" بكلّ فضاعاتها هي تجسيد للنصوص الإسلامية المقدّسة
*
لا يمكننا التكتّم عن مثل هذه الحقائق.
نصوص الإسلام المدني في ورطة.
*
أسألك سؤالاً أستاذ أوريد (و أنا أعلم أن أصولك أمازيغية و هذا يشرّفني رغم أنّي لا أجزم بأنّي عربيّ الأصل):
هل ينتابك شعور بالفخر عندما يُذكَر "طارق بن زياد" الذي يُقال إنه أمازيغي الأصل؟
هل ما قام به "طارق بن زياد" (بافتراض أنه فعلاً أمازيغي) يُشرّفكم كأمازيغ؟
*
أريد جواباً واضحاً لا لُبسَ فيه.
*
ما قام به "طارق بن زياد" (بافتراض أنه فعلاً أمازيغي) لا يُشرّفكم أيّها الأحرار… أنتم لم يسبق لكم أن غزوتم بلاد الغير إلى أن إبتُليتُم بالإسلام…لكنكم دافعتم عن بلادكم بكل ما أوتيتم من حبّ للحرّيّة.
*
لاتحاول اللعب على حبل التّاسلُم و على حبل الأصل الأمازيغي المحترم في نفس الوقت.
*
تحيّاتي أستاذ.
حال المغاربه المطبًلين للإخوان المسلمين إن كانوا حقا ليسوا فى الأصل إخوانا .. هو حال المعتمد بن عباد ملك اشبيلية حين استنجد بالمرابطين من أجل أن يحاربوا معه أدفونش ملك الأسبان .. قال له مستشاروه إن المرابطين فى مجاعة وفقراء ومتشددون لو جاءوا إلى الأندلس من المغرب لن يخرجوا منها بعد أن يذوقوا حلاوتها وسوف يقوضون ملكك ويستولون على عرشك .. لكنه أصر فكانت النتيجة أن ابن تاشفين خلعه وقتل أولاده ونفاه إلى المغرب فى بيت حقير وحكم مكانه فى الأندلس
تعليقا على ما قالته ( الأخت ) حين لصقت كل الإرهاب لأمريكا وأذنابها الآخرين فأذكرك فقط بعملية واحدة وهي التي أفتى بتنفيذها الشيخ الضرير عمر عبد الرحمان بأمريكا في التسعينات و ذهب ضحيتها عددا من الضحايا و الأمثلة كثيرة لا تسعها هذه العجالة فأنا هنا لا أدافع عن أمريكا ولا الصهيونية المجرمتين إنما لقول الحقيقة لا غير
اتق الله ياهذا ودع عنك الاكاذيب والافترءات على عباد الله …الارهاب هو صناعة امريكية صهيونية ماسونية والحديث يطول لشرح ذلك …سبحان الله عندما يصاب قلب انسان مثلك بمرض نفسي يسكن القلب اسمعه الحقد على شخص ما اوجماعة لسبب من الاسباب لا يتورع في الصاق كل التهم والشر لهذه الجماعة التي ربما تكون بريئة منها لالشيئ الا لانها لاتتماشى مع هواه وافكاره …متى قتلت جماعة الاخوان المسلمين الناس بدون سبب ؟؟؟اليست هي التي قُتِّلتْ وقُتِل اعضائها في السجون والمعتقلات !!!والا ماذا تسمي يا(استاذ)ذاك الذي حصل في ميدان رابعة مثلا؟؟؟؟اتحداك ان تجيب على هذا السؤال وانت مجرد من كل عاطفة !!!وللإشارة انا لست من الاخوان بالرغم انه لا يضريني ان انتمي اليهم …وللاشارة والتذكير فقط لا تحدثني على بنكيران والعثماني واليتيم وحزبهم فهؤلاء عرفانهم وجربناهم فبئس القوم هم!!!