2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

علقت الناشطة الحقوقية وعضو تحالف ربيع الكرامة النسائي، ثريا التناني، على فضحية إحتيال نصاب تركي على أكثر من 600 فتاة مغربية، مقابل تزويجهن من رجال أتراك.
وقالت التناني، في تصريح لـ”آشكاين”، إن هذا الحادث يبين الإستغلال الذي تتعرض له النساء المغربيات والمغلف هذه المرة، بالنصب والإحتيال، معتبرة أن هذا الإستغلال وجد البلاد مؤهلة ومستعدة وفاتحة بابها على مصرعيه لإستقبال كل من هب ودب للعبث ببنات وأبناءنا، وزاد: أن هذا الإستغلال لا يختلف عن المشروع الداعشي الذي يفتك بنا صباحا ومساءا.
وأضافت الناشطة الحقوقية: “في الحقيقية لم أستغرب، وإنما تساءلت حول السبب الذي يدفع بنات المغرب للوقوع ضحية بين مخالب هؤلاء، طبعا لأن الوطن ليس رحيما بهن، ولأن الوطن هو الذي جعلهن مستباحات، خاصة في السنوات الأخيرة مع هذه الحكومة البئيسة التي أباحت الفساد والريع والإتجار في كل شيء حتى في القيم والأخلاق”.
وتعتقد التناني، أن هذا الحادث يبين أنه ليست هناك إرادة سياسية حقيقية لحماية النساء من العنف والإستغلال، وكذلك ليس هناك وعي لدى النساء”، متساءلة: هل الدولة التي تراقب الفايسبوك عجزت عن رصد هذا النصاب الذي عبث بمغربيات؟”.
وكانت السلطات التركية، ضبطت مواطنا يدعى مصطفى شيمشاك، احتال، على أكثر من 600 فتاة مغربية، مقابل تزويجهن من رجال أتراك.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن “المعني بالأمر اعترف في أحد البرامج الاجتماعية التركية بالنصب على عدد كبير من المغربيات، وذلك من خلال دعوتهن للزواج من مواطنين أتراك، مقابل مبالغ مالية كبيرة يأخذها من الرجال، خاصة بمدينة كوتاهيا التركية”.
المشكل تتحمله الدولة وخصوصا القناة الثانية التي بمسسلسلاتها علي مرسنين عديدة ثبتها علي تلك القناة المشوومة فتخدر بناتنا والمشكل تسارك فيه هذه الفتاة المغربية التي في مخيلتها الاقتران بالاجنبي خصوصا الخليجي والتركي هل حل لكل مشاكلها
مواضيع ” روتيني اليومي” كتاب على مواضيع تاع بصاح و تنزاه على الإنتماء السياسي ديالك ،واش تطبال و تغياط الحزب ديالكم بهاد الحقوقيات لتيتقضاو مساعدات خارجية .
جاء في المقال على لسان السيدة الحقوقية ما يلي:”…تساءلت حول السبب الذي يدفع بنات المغرب للوقوع ضحية بين مخالب هؤلاء،طبعا لأن الوطن ليس رحيما بهن،ولأن الوطن هو الذي جعلهن مستباحات…”…ليس الامر كما قالت…فالوطن ليس رحيما بأبنائه ذكورا وإناثا…فهم في هذا سواء…لذلك نجد قوارب الموت تحملهما معا…لكن ما يميز إناث المغرب- أو أغلبهن حتى لا أقع في التعميم-هو الجشع والطمع والرغبة في الحصول على المال بأية وسيلة كانت…ولعل فيديو فتاة طنجة خير معبر عما أقوله…فالفتاة انفتحت:”شهيتها” مع “الخليجي”لاعتقادها بأنه يتوفر على المال…ومن خلال الحوار بينها وبينه يتضح مدى طمعها وجشعها واستعدادها لكل شيء مقابل ذلك…بينما كان موقفها مع”ولد البلاد”موقفا سلبيا إلى أقصى حد…فإناثنا المغربيات يتطلعن إلى حياة الرفاهية والأبهة-وهذا حق مشروع لهن إن كان وفق ضوابط الشرف والكرامة-لكن ما نعاينه ونقرأ ونسمع عنه يجعلنا كمغاربة-ذكورا وإناثا-نشعر بالخزي والذل…يجب أن لا نلوم الحكومة في هذا..فإناثنا يسافرون بكل حرية ولهن الحق في ولوج مختلف ميادين العمل..ويتضح بأن:”تساؤل”السيدة الحقوقية لا مبرر ولا أساس منطقي له،إلا إذا كانت تتغاضى عن الواقع…
صراحة 2M هي للي خاصها تخلص هاد الناس حيت ورات ليهم بان كل التركين راهم بحال مهند زوينين و ضريفين و شبعانين لعاقة!
الأفلام تيف الحقائق و تلعب على لا وعي الإنسان!
في رايي ان نسبة كبيرة من عدد الفتيات في سن الزواج لم يجدن ازواج مغاربةلان اجورهم لا تكفي لبناء اسرة و عدد كبير ليس لهم شغل لهذا يجب خلق مناصب شغل و ذالك بانعاش الاستتمارات هناك اموال كثيرة نائمة في الدهب و المجوهرات و اوراق نقدية في صناضيق مغلقة
ارحموا من في الارض يرحمكم الله