تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو تحسيسي يهدف إلى الدفاع عن حرية جسد المرأة والحد من ظاهرة العنف والتحرش بها، قامت بتصويره مجموعة نسائية من تطوان.
الفيديو المنتشر على نطاق واسع، والذي أطلقته الفنانة التشكيلية المتحدرة من ذات المدينة، حذيجة طنانة لاقى سخرية عارمة بسبب عدم تمكنه من إيصال الفكرة، حيث علق العديد أن تنفيذ الفكرة المبتغاة من الحملة التحسيسية كان سيئا بل وانعكست على صاحباتها.
وظهرت مجموعة من النساء في مقدمته طنانة وهن معصوبات الأعين، يرددن شعارات رافضة للتحرش والعنف من قبيل “المغتصب هو أنت”، و”مغتصب أناني جبار” و “جسدي حريتي” و “أنا حرة”.
واعتبر أحدهم معلقا على الفيديو أن الفكرة سبق أن قامت بها نساء بدولة “التشيلي” لكن المغربيات أفسدوها قائلا “قلدتوا فكرة او رجعتوها كوميدية بأسوء نسخة تقدر تكون، فكرتوني في أطفال ديال روض فاش كيبغيوا يديروا اناشيد”.
اما ان تفعل المراة في جسدها او في نفسها ما تشاء داك يخضها ولكن لا تؤدي الاخرين في الشارع بالاتارة راه حشاكم الحيوان ادا شم رائحة انتى نظر اليها وضار يضيح فكيف بمن يغريه الشيطان ويجله على الرائحة من اين اتية .
المغتصب ربما الرجل وايضا المراة الرجل بفعله وبنضراته للمتحجبة الملتزمة المخلقة بالدين الاسلامي الدي يفرض الحجاب وليس بالمحجبة من اجل قضاء اغراش كبعض النساء لما تبتعد عن منزلها او من بلدها تزيله وبالمتبرجة التي تلبس لباسا ضيقا تظهر مفاتنها للدكور وليس للرجال لان الرجل المتدين لا ينتبه لها ولو دهبت عارية المهم الشيطان خدام المهم الزين يحشم على زينو والباقي الله يهديه.