لماذا وإلى أين ؟

لصوص القصور.. من سرقة قصر محمد الخامس إلى وثائق الحسن الثاني إلى ساعة محمد السادس

سردت “الأيام” قصص أول سراق القصور على عهد الاستقلال: بداية من نهب وسرقة ممتلكات محمد الخامس، إلى سرقة عسكري من جنود انقلاب الصخيرات ساعة ثمينة من يد الملك الحسن الثاني، إلى اختفاء دفتر شيكات خاص بالحسن الثاني وحقيبة مليئة بالولايات من مكتبه الخاص، وصولا إلى قضية سرقة ساعات ملكية ثمينة وحلي نفيسة من القصر الملكي واستخلاص مجوهرات منها بعد تسويقها.

وكتبت “الأيام قائلة: “ظل القصر الملكي وأشياؤه محجوبين عن الأعين على اعتبار أن الملك وما يحيط به ويدخل في ملكه محروس بعناية ربانية وبأعين سحرية، لقد انتقلت القداسة من شخص الملك إلى أشقائه وممتلكاته، لكن كانت دائما هناك انفلاتات”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x