2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/محمد دنيا
تناقلت عدد من صفحات مواقع التواصل الإجتماعي، أخبارا تؤكد “عودة أعراض المرض الذي تسبب في رضوض ومضاعفات على مستوى أعين التلميذة مريم”، معتبرين أن “تعفن أعين الطفلة مرة أخرى، دليل قاطع على براءة الأستاذ، وأن ما ظهر على أعين التلميذة من رضوض؛ هو بسبب المرض وليس الضرب”.
من جهتها، نفت عائلة التلميذة مريم في اتصال هاتفي مع “آشكاين”، الأخبار التي روجتها بعض الصفحات، واصفة إياها بـ”الإشاعات المغرضة، التي تهدف للنيل من سمعة العائلة”، مؤكدة على أن “الحالة الصحية للتلميذة مريم مستقرة، بعد ما تعرضت له من عنف وضرب، وهي الآن تمارس حياتها اليومية بشكل عادي وطبيعي”.
وشددت عائلة مريم، على أن “كل ما يروج من أخبار حول مرض الطفلة، باطل ولا أساس له من الصحة”، وأرفقت صور لأعين إبنتها اليوم الجمعة 31 يناير الجاري، (تتحفظ آشكاين عن نشرها) لتؤكد على أن “الأخبار التي يروج لها البعض كذب، مثلها مثل الأخبار التي تتداول حول طلبنا بتعويض مادي قدره 20 مليار سنتيم”، وفق تعبير عضو من عائلة مريم.
ستظهر الحقيقة يوما ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟