قال الشيخ السلفي، عمر الحدوشي، إن هم رأوا أشياء غير عادية خلال عملية تغسيل الشيخ الأمين بخبزة، واصفا إياه بأنه ” ليس كبقية الموتى”.
وقال الحدوشي في تصريح للصحافة على هامش تشيع جنازة بوخبزة يوم أمس الجمعة 31 يناير المنصرم، إن أطرافه كانت تتجاوب”، مضيفا ” وعندما طيبته بطيب الخاص إذا بالشيخ الغياثي كان معنا وقال أنظروا إلى الشيخ بوخبزة يتبسم وكان فعلا يتبسم”.
الواقعة، حسب الحدوشي، دفعته إلى كتابة قصيدة شعرية من البحر الطويل يرثي فيها شيخه، ويثني على مناقبه، واصفا الإعلام المغربي بـ”إعلام الطاغوث”، لكونه لم ينشر خبر وفاة بخبزة.
وكان الآلاف قد شيعوا جثمان الراحل محمد الأمين بوخبزة، عصر يوم أمس الجمعة بمدينة تطوان، بعد وفاته يوم الخميس 30 يناير المنصرم، في أحد المصحات الخاصة.
الدي كتب ليس بالدي قيل اسمعوا قبل التعليق السيد قال يبتسم اغلب الصالحين المؤمنين يموتون مبتسمين مستقبلين من ملائكة الرحمان ولم يقل يتججاوب معنا بل اعضاءه تتجاوب يعني ميسرة في الغسل ادن لا علاقة بالعنوان بما قيل اتقول الله لان الكدب والتحايل لا يجنى من وراءه سوى الهلاك وقد هلك البعض ولازال الاحرون ينتظرون دورهم ان لم يخبروا بالحقيقة وليس لاتارة الناس للقراءة وجني الاموال لان مصدرها الكب ربما تدخل في الحرام لان النصب حرام
قلت كان يتجاور معكم يعني كان تيغسل بوحدو يا عجبا على تجار الدين كم انتم سفهاء وتظنون ان المغاربة لازالو تحت تخديركم.
تقول إن ألشيخ بوخبزة كان بتجاوب معكم….ماذا يعني هذا ……هل أنت متأكد بأن ألرجــل ميت فعـــلا ???????? ربما كان ألرجل فقط في غيبــوبة ولازالت ألروح في جــسده
اثق الله ان الارض لا تاكل لحم العلماء
تهريج. …اختشوا أيها المنافقون السفهاء. لعنكم الله.
رحمةالله عليه
اللهم ارحمه رحمة واسعة وارحم جميع اموات المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
شيئ عادي لان العاشق قد يسقط تحت تأثير العشق في التوهم والتخيل
السلفيون يكذبون بكل وقاحة لكنهم اول من يصدق كذبتهم..العالم فين وهذه الكائنات البدائية فين قالك ليس كباقي الموتى ههههههههههه