2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/محمد دنيا
تعرض أستاذ للتربية البدنية بأحد المؤسسات بمدينة أكادير؛ صباح أول أمس الإثنين 03 فبراير الجاري، للاعتداء والسرقة من طرف ثلاثة أشخاص مجهولين؛ بحي السلام، متسببين له في جرح غائر على مستوى الرأس؛ ورضوض على مستوى العمود الفقري.
وقال الأستاذ عبد اللطيف (أ)؛ في تصريحه لـ”آشكاين”، “لقد استوقفني شخص يحمل سيفا من النوع الكبير بحي السلام بأكادير، وأنا في طريقي للعمل، فقررت مواجهته، قبل أن يظهر اثنين من عصابته، أحدهما يحمل كأس زجاجية كسرت نصفها”، مردفا “أعطيتهم كل ما كان لدي؛ من هاتف نقال ومحفظة النقود وبطائقي البنكية والهوياتية”.
وأوضح المتحدث، أن “أفراد العصابة ورغم حصولهم على محفظة النقود، انهالوا عليَّ بالضرب بالسيف على مستوى الرأس، وبواسطة أحديتهم من النوع الكبير، والتي تحتوي على الحديد في مقدمتها”، معتبرا أن “ما وقع ربما لم يكن بداع السرقة، لأنني أعطيتهم كل ما لدي، حتى لا أتعرض للاعتداء، لكن تعرض له وللسرقة كذلك أمام أعين بعض المواطنين، الذين يطلون علي من شرفات منازلهم”.
وأكد أستاذ التربية، أنه لما نقل صوب المستشفى الجهوي الحسن الثاني تعرض لـ”الإهانة” و”اللامبالاة” و”التهاون” من طرف بعض الأطباء، مشيرا إلى أن متدربة من تطوعت لخياطة الجرح الذي تعرض له على مستوى الرأس، وشدَّد متحدث “آشكاين”؛ على أن “نفس المعاملة تعرض لها بمخفر الشرطة؛ حيث مُنِع من الدخول بحجة عدم حمل البطاقة الوطنية، مضيفا “قلت للشرطي إني تعرضت للأعتداء والسرقة، وقدمت لأسجل شكايتي، ولا أملك البطاقة لأنها سرقت مني، ورغم ذلك رفض دخولي المخفر”، وفق تعبير المتحدث.
C est une honte pour ces citoyens marocains de ne pas avoir porté secours à ce professeur, je suis française et connais bien ce professeur depuis qu il est enfant, lui et sa famille sont d honnête personne et vive dans le respect des autres j espère que la justice marocaine punira sévèrement ces monstres !!!!! 6
على اثر هذه الجريمة البشعة يجب التضامن مع الأستاذ والتنديد بالسلوك الاجرامي ومن جهة ثانية على الجهات الأمنية فتح تحقيق دقيق في ملابسات وظروفها القضية مع إحالة مرتكبي الجريمة على القضاء
واش عجا الجولة ديل زبل وش هد.الد خلية د يل للخدمة الشعب ول هد شى من تسمعو وقلب ديلك تيكولك وت لمت فا الخارج يجفونك هني نع نصرا