شكرا الأخ التيجيني على هذه المداخلة القيمة والتوضيح الذي يزيل النقاب عن الوقائع.
كلام في الصميم والمعقول، أتمنا من المسؤولين أن ينظروا إلى تدخلكم في الاتجاه الإيجابي.
كمواطنين مغاربة، آراؤنا واقتراحاتنا ونقدنا كي يصل ويعطي مفعوله الإيجابي صعب وصعب جدا على مسؤول (غير مسؤول) أن يستوعبه أو يأخذه بعين الاعتبار والجدية ويقتني منه ما هو صائب.
أتنما من جميع المسؤولين على هذه البلاد والمواطن أيضا لأنه يعتبر نواة المسؤولية أن يخدموا البلاد والشعب للمضي قدما وللسير بنفس الوثيرة التي يعتمدها صاحب الجلالة نصره الله.
وفي الختام فيما يخص وطنيتك أخي العزيز والغيور، ببساطة أنت من الجالية المغربية المقيمة بالديلر البلجيكية، ربما أمضيت طفولتك هناك أو في المغرب لا أدري، فبمجرد نطقك اللغة العربية وأيضا الدارجة المغربية، فهذا دليل على مغربيتك ووطنيتك، هذا يكفي. وأنت تعي جيدا ما أقوله، لأن الجيل الأول والثاني من المهاجرين، منهم من تناسى حتى لغته الأم، ودارجته بل هناك من لم يتح الفرصة لأبناءه حتى زيارة البلاد والاندماج مع تقاليدها وحتى اللغة لا يتقنونها أو يعرفونها حتى، فما بالك عن دينهم وعن قيمهم الإسلامية التي سيسألون عنها غدا يوم القيامة. لهذا قلت فبمجرد إتقانك اللغة العربية والدارجة المغربية عربون على وطنيتك.
وفقكم الله للخير وجمع شمل كل المغاربة سواء في الداخل أو الخارج والمضي قدما بهذه البلاد العزيزة وبهذا المواطن المغربي اللطيف والجميل.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
واصل فأنت على حق والله يعاونكك
كلام في الصميم وما خفي كان اعظم
شكرا الأخ التيجيني على هذه المداخلة القيمة والتوضيح الذي يزيل النقاب عن الوقائع.
كلام في الصميم والمعقول، أتمنا من المسؤولين أن ينظروا إلى تدخلكم في الاتجاه الإيجابي.
كمواطنين مغاربة، آراؤنا واقتراحاتنا ونقدنا كي يصل ويعطي مفعوله الإيجابي صعب وصعب جدا على مسؤول (غير مسؤول) أن يستوعبه أو يأخذه بعين الاعتبار والجدية ويقتني منه ما هو صائب.
أتنما من جميع المسؤولين على هذه البلاد والمواطن أيضا لأنه يعتبر نواة المسؤولية أن يخدموا البلاد والشعب للمضي قدما وللسير بنفس الوثيرة التي يعتمدها صاحب الجلالة نصره الله.
وفي الختام فيما يخص وطنيتك أخي العزيز والغيور، ببساطة أنت من الجالية المغربية المقيمة بالديلر البلجيكية، ربما أمضيت طفولتك هناك أو في المغرب لا أدري، فبمجرد نطقك اللغة العربية وأيضا الدارجة المغربية، فهذا دليل على مغربيتك ووطنيتك، هذا يكفي. وأنت تعي جيدا ما أقوله، لأن الجيل الأول والثاني من المهاجرين، منهم من تناسى حتى لغته الأم، ودارجته بل هناك من لم يتح الفرصة لأبناءه حتى زيارة البلاد والاندماج مع تقاليدها وحتى اللغة لا يتقنونها أو يعرفونها حتى، فما بالك عن دينهم وعن قيمهم الإسلامية التي سيسألون عنها غدا يوم القيامة. لهذا قلت فبمجرد إتقانك اللغة العربية والدارجة المغربية عربون على وطنيتك.
وفقكم الله للخير وجمع شمل كل المغاربة سواء في الداخل أو الخارج والمضي قدما بهذه البلاد العزيزة وبهذا المواطن المغربي اللطيف والجميل.