2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/محمد دنيا
طالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بإخضاع الطفلة مريم؛ التي أصبحت تعرف بـ”تلميذة تارودانت”، للخبرة الطبية تحت إشراف ورقابة القضاء، من أجل “حسم هذه القضية”.
ودعت الجمعية ذاتها؛ في بلاغ صادر عن مكتبها المركزي، إلى “ضرورة تمتيع الأستاذ بكافة شروط المحاكمة العادلة”، معلنة في السياق ذاته “إدانتها ورفضها لكل أشكال العنف في الفضاء التربوي مهما كان مصدرها”.
يأتي ذلك، بعد أسابيع قليلة من إعلان الأستاذ بوجمعة بودحيم، المحكوم عليه بعشرة أشهر سجنا، منها ستة أشهر نافذة وأربعة أشهر موقوفة التنفيذ، وغرامة مالية قدرها أربعون ألف درهم، على خلفية الإشتباه به في قضية تعنيف التلميذة مريم، والتسبب لها في رضوض ومضاعفات على مستوى العينين، (إعلانه) الدخول في إضراب عن الطعام.
وقف إرسال الأخبار عبر الهاتف من موقع اشكاين