لماذا وإلى أين ؟

وجوه بارزة تتحدى المنصوري لرئاسة المجلس الوطني للبام

يدخل الباميون مرحلة جديدة غدا الأحد للبحث عن وجه لرئاسة المجلس الوطني للحزب، والذي قد يبقى في يد فاطمة الزهراء المنصوري، أو سيتولاه اسم آخر.

وكما سبق لـ”آشكاين” الإشارة إليه، قبلت البرلمانية حياة بوفراشن الترشح للرئاسة بعد ضغط من عدد كبير من برلمانيين دفعوا بها إلى التنافس على المنصب. قبل أن ينضاف عدد آخر من أعضاء المجلس الوطني ويعلنون دعمها أثناء انعقاد المؤتمر.

ويوجد من الأسماء المتوقع ترشيحها النائبة ميلودة حازب التي ستحاول العودة إلى الصفوف الأمامية للحزب عبر هذا المنصب، بعدما تورات عن الأنظار في الآونة الأخيرة. فيما تتردد أسماء سمير بلفقيه والأطرسي.

وتصطدم هذه الأسماء، تقول مصادر من داخل الحزب، بتوجهٍ يسعى إلى الإبقاء على المنصوري في منصبها، وهذا ما تداوله الباميون بقوة فيما بينهم في المؤتمر الذي ينعقد حاليا في الجديدة، رغم أنها، بحسب شهاداتهم، لم تقدم أي إضافة للمجلس ولم تكن محايدة حيث ظلت متموقعة في صف تيار على حساب آخر وما كان لذلك من تداعيات خصوصا بعد إعلانها دعم وهبي ضد بنشماس.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x