لماذا وإلى أين ؟

مريم الزعيمي تروي قصتها مع التحرش

قالت الممثلة المغربية مريم الزعيمي، إنها تعرضت للتحرش بطريقة غير مباشرة، وأنها تمكنت من إيقاف المتحرش عند حدوده على طريقتها الخاصة وذلك بقطع التواصل مع ذلك الشخص نهائيا.

وأوضحت الزعيمي ببرنامج “إف بي إم المواجهة” على قناة “ميدي1” أنها تجاهلت العمل مع ذلك المتحرش لا على المستوى المهني أو الإنساني، مشيرة إلى أنها لم تتعرض لتحرش مباشر وإلا لكانت قد أشبعته ضربا وسبا أمام الملأ.

وأضافت أن مجال التمثيل كباقي المجالات لا يسلم من التحرش ويمكن استنتاج ذلك من خلال منح أدوار لممثلين لا يستحقوقنها، مستطردة “لكن مانقدرش نأكد أن هذشي دائما بسبب التحرش لأنني ماشفت حتى حاجة بعينيا”، مشيرة إلى أن “هناك لي كيستجب للتحرش وكيعجبو الحال لأنه مستافد”.

وشددت الممثلة بالقول “التحرش كاين فكل بلاصة، فالزنقة والقهاوي والدار، والإنسان ماخصوش يسكت عليه وإلا فكيولي مشارك”، مبرزة أنها في الحالة التي تعرضت لها كان الأمر تحرش غير مباشر وفي الوقت “لي فكرت فيه نجاوب ذاك الشخص ونفضحو خفت يتقلب عليا ويقول بلي مقصدش ونصدق أنا لي غالطة”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

1 تعليق
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
MALIKA
المعلق(ة)
17 فبراير 2020 09:30

أجي نقولك….ما كاين ما نقولك…!!!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x