2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

طالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش والمدير الاقليمي لوزارة التربية الوطنية، بالتحقيق فيما أسمته ” الاختلالات” التي يعرفها القسم الداخلي بالثانوية التأهيلية عودة السعدية.
.طالبت الجمعية الحقوقية عبر فرعها المنارة، في رسالة وجهتها إلى المسؤولين المذكورين، اطلعت “آشكاين” على نسخة منها بـ”التدخل الفوري والعاجل للحفاظ على سلامة وصحة النزيلات، بتحسين شروط الإقامة والتغدية، عبر توفير تغدية صحية ونظيفة ومتوازنة وبجودة معقولة، والوقوف عن الأسباب الكمينة وراء مغادرة التلميذات للقسم الداخلي برغم من أنهن يقطن بجماعات خارج المدار الحضري”.
ودعت الرسالة إلى “فتح تحقيق شفاف ومسؤول حول التدبير المالي للمؤسسة، خاصة ما يتعلق بصفقة التغدية والإطعام وترتيب الجزاءات القانونية عن كل ما قد يشكل تجاوزا وسوء تسيير أو تدبير”، مضيفة أنه سبق للجمعية أن “أشارت خلال بداية الموسم الدراسي الحالي إلى المشاكل التربوية والمادية للقسم الداخلي بثانوية عودة السعدية بمديرية مراكش، حيث سجلت أن العديد من الممنوحات نزيلات القسم الداخلي، يفضلن الإستغناء عن الداخلية بالمؤسسة، ويَضطرن إلى مغادرتها والتسجيل في مؤسسات تعليمية أخرى، مما يدفعهن إلى إستعمال وسائل النقل بشكل يومي من أماكن سكناهم التي كلها خارج المدار الحضري”.
وأضاف نص الرسالة أن الأسباب التي تدفع التلميذات لذلك تتمثل في الأساليب اللاتربوية التي تسلكها الحارسة العامة للقسم الداخلي، من أساليب السب والشتم والحط من كرامة التلميذات، وإغلاق القسم الداخلي على التلميذات كل عشية إلى حدود وجبة العشاء، إضافة إلى ضعف التجهيزات وغيرها من الضروريات، إلى درجة أن تغيير الأسِرَّة (الافرشة) المهترئة قامت به مواطنة على نفقتها.
واعتبرت الجمعية أن “إحتجاجات النزيلات يوم أمس الإثنين 17 فبراير الجاري، على التغذية غير السليمة والفاقدة للنظافة حيث تغزوها الحشرات والصراصير، دليل على عدم مباشرة الإصلاحات الضرورية بالقسم الداخلي للمؤسسة، وعدم إهتمام الجهات الوصية بمعاناة ومطالب التلميذات، وأيضا إستهتار إدارة المؤسسة بسلامة وصحة التلميذات والتمادي في حملهن على مغادرة القسم الداخلي، وغياب العناية اللازمة بمتطلبات وحاجيات النزيلات التي من المفترض توفرها من طرف الجهة المشرفة على المؤسسة”.
الفلوس داروهم المسؤولين على المدارس في جيوبهم.شراوا بيهم الفيرمات.وتيشدوا بهم الطيارات لأوروبا.والسيارات آخر موديل.
االه يلعن اللي مايحشم.
الطالبات من حقهم يعيشوا مزيان ويقراوا وياكلوا مزيان هما راهم في مؤسسة تعليمية ذاخلية.
ماشيىمشدودين في الحبس.
هي اصلا مدرسة عودة السعدية من زماااان تيعاودوا عليها فيها القمع وتعنيف التلميذات.
نعطيكم غير مثال.اليوتيوبوز (سينا )راها قرأت تماك مسيكينة وهذاك أقوى برهان على أن ذيك المؤسسة غير الله يستر مع الله يحفظ.