لماذا وإلى أين ؟

فضيحة.. شهادة طبية من بيطري تقود شخصا للاعتقال

تفاجأ نائب وكيل الملك بابتدائية سطات، بإدلاء مشتك لشهادة طبية موقعة من قبل طبيب بيطري، ليواجه بها خصمه الذي يتهمه بالضرب والجرح.

واستند الضحية إلى شهادة طبيب بيطري حدد مدة عجزه في ثلاثين يوما. وهو ما دفع بالنائب إلى إطلاق سراح المتهم وفتح تحقيقا مع الطبيب للوقوف على ظروف تسليم الشهادة الطبية.

وقد تحولت الجلسة إلى لحظة فكاهة بسبب الشهادة، حيث استفسر نائب وكيل الملك الضحية بالقول “واش ضربك بنادم أولا بغل”.

وقد استغرب النائب كيف لم تنتبه الضابطة القضائية إلى الأمر والاعتماد عليها لتحرير محضر.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
ملاحظ
المعلق(ة)
23 فبراير 2020 13:04

الضابطة القضائية لا تقرءا محتوى الشواهد ولا من سلمها ولكن تركزفقط على عدد ايام العجز..القضاة يعتمدون على هده الشواهد الطبية ونتائج محاضر الضابطة دون التحقق او التفحص في محتوياتها (لكثرة القضايا والملفات المحالة عليها) لدا نلا حظ ان اغلب المتهمين بريؤون وسجنهم لا يكون بسبب اقترافهم ما اتهموا به وانما ضحية تقارير وتهم ملفقة لهم..لدا لا يجب اخد محاضر الضابطة القضائية لحجة اتباث وانما للا سنئناس فق بها فقط خاصة ادا لم تكن هده المحاضر برفوقة باتباتات علمية (بصمات.فيديوهات.A.D.N. الخ…).

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x