2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

سلمت السلطات الإماراتية أخيرا، المصممة عائشة عياش، المقيمة بدبي والتي تعتبر الحلقة المفقودة في ملف ما بات يعرف إعلاميا بـ “عصابة حمزة مون بيبي”، اليوم الثلاثاء 25 فبراير 2020 إلى الشرطة المغربية بعد وصولها مطار محمد الخامس بالدار البيضاء.
ووفق مصادر متطابقة، فقد تم اقتياد عياش التي كانت ترافقها عناصر أمنية بزي مدني، عبر سيارة الشرطة من المطار مباشرة إلى مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قصد الاستماع إليها على خلفية ورود اسمها أكثر من مرة وعلى لسان بعض المشتكين وحتى المُدانين بالسجن.
وتعد عياش صديقة المغنية دنيا بطمة المتابعة هي الأخرى في حالة سراح على خلفية ذات الحساب المثير للجدل، حيث كانت عياش دائمة الظهور مع بطمة في مناسبات خاصة وغيرها، كما أن العديد من المتضررين من الملف يعتبرونها الصندوق الأسود لدنيا واعتقالها من شأنه أن يُميط اللثام عن متورطين جدد كما من شأنه أن يؤزم وضع المغنية.
واعتقلت السلطات الإماراتية الثلاثاء الماضي عائشة عياش بناء على طلب من بلدها المغرب الذي كان قد أصدر قبل أسابيع مذكرة اعتقال دولية في حق المعنية بالأمر، حيث طالب باعتقالها وتسليمها تنفيذا لاتفاقية التعاون القضائي التي وقعها البلدين معا سنة 2006 .
وعلاقة بالموضوع، فقد قضت المحكمة الابتدائية بمراكش بالسجن النافذ في حق 5 متورطين في القضية ويتعلق الأمر بشرطي الدار البيضاء الذي أدانته بـ 10 أشهر بـتهمة “الارتشاء، وإفشاء السر المهني”.
كما قضت أيضا بسنتين سجنا نافذا لكل من “اليوتيوبوز” سكينة “كلامور” والمراسل الصحفي “سيمو ظاهير وصاحب وكالة كراء السيارات الملقب ب”مول الفيراري” و “الهاكر” أسامة (ع).
ويذكر أن دنيا بطمة وشقيقتها الممنوعتان من السفر خارج التراب الوطني لا تزالان موضوع تحقيق تفصيلي بعد أن وجهت لهما تهم بث أقوال ونشر صور دون موافقة أصحابها قصد المس بالسمعة والتشهير، على خلفية “عصابة حمزة مون بيبي”.
Cette dame parait comme une poupée gonflable !!,
Que certaines “marocaines” qui font la UNE pas pour des exploits d’honneur mais le contraire !!
“elles se “vendent” à perte de vitesse ,
partout il n’ y a que des “marocaines” pas toutes heureusement ,
elles s’en foutent de leur propre dignité ,leur propre respect et le respect de leur pays d’origine !!
une calamité qu’elles nous provoquaient ,surtout dans les pays du Golfe ,
elles ne calculent pas la gravité méme pour le trésor qu’elles ont entre les jambes !!
“c’est trop ça , la pédophilie juvénile ,la prostitution à Marrakech qui n’a plus de limite ” THAILANDE”
du Maroc comme ils l”a surnomment à travers le monde !!
le citoyen marocain est montré du doigt où il va !!
les autorités aéroportuaires ne font rien pour arreter l’émorragie qui ne cesse de s’amplifier ,les voyages pour
le sex à DUBAI et Ankara ne sont un secret pour personne !!
FAITES QUELQUE CHOSE POUR LA DIGNITE DE VOTRE PAYS !!!
A BON ENTENDEUR SALUT