2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشف محمد اليوبي، مدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض، في وزارة الصحة، أن هذه الأخيرة رفعت درجة التأهب بعد إعلان اكتشاف حالات الإصابة بفيروس “كورونا” المستجد، في كل من إسبانيا والجزائر.
وقال مدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض، في وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، إن فيروس “كورونا”، لا يستدعي كل هذا القلق، لافتا الانتباه إلى أن “الجميع يتحدث عن حالات الوفاة، التي يسببها فيروس “كورونا”، لكنهم في الوقت ذاته يتجاهلون الحالات العديدة، التي شفيت منه”.
وأضاف مدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض في وزارة الصحة، في تصريح للقناة الثانية، أن فيروس “كورونا” ليس عابرا للقارات، بل ينتقل عبر الهواء، وذلك عندما يكون الشخص غير المريض قريبا جدا، بأقل من متر، من حامل الفيروس، أو حينما يعطس هذا الأخير، أو يسعل، من دون قيامه بإجراءات وقائية”.
وتابع مدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض في وزارة الصحة، حديثه، وقال: “يجب على الشخص المريض الحرص على استعمال منديل حين يعطس، أو يسعل، فضلا عن وجوده في غرفة تتوفر على التهوية المطلوبة”.
وشدد المتحدث ذاته على أن الأشخاص، الذين يترددون بين الفينة، والأخرى، على فضاءات مزدحمة، يجب عليهم الانتباه إلى يكونوا في الأمكنة، التي فيها تهوية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا كنت في ايطاليا حينما وصلت إلى مطار الدار البيضاء تبين لي انه لا يوجد أي فيروس كورنا لأن الحدود مفتوحة على الله . .
في منطق الصحافة المهنية كان على الصحفي او كاتب المنشور ان يقوم بزيارة لاي مطار او ميناء ليقف بنفسه على انعدام اي كونطرول او اي اجراء طبي إستثنائي او احتراز او تأهب او أي شيء من هذة المصطلحات الفضفاضة او العبارات الكبرى . كلما هناك ان المعابر يوزعون اسثمارة (طبية) على بعض المسافرين ليملوءها ببعض المعلومات او اجابات الغير اجبارية كمن اين اتيت وهل زرت الصين او وو تفاهة وصافي
وهناك بعض عناصر الامن /الجمارك يضعون كمامات
ليس هناك اجهزة الكشف ولا ادوات الفحص ولا اي طبيب او طاقم صحي ولا اي شيء سوى الكلام المجاني للاستهلاك العمومي
وماعليك الا ان تسأل المسافرين او تقوم بزيارة لاي معبر حدودي لتنقل الخبر الصحيح .
حكومة الخوانجية تنشر الاباطيل وتستحمر المغاربة فحتى بعض اجهزة الكشف وقياس الحرارة او الفحص بالاشعة المعروفة في اية دولة تم استقدامها وتم تسجيل مسرحية بحضور التلفزة والصحافة ولما ذهب الاعلام تم جمع الاجهزة بعد انتهاء التمثيل والمسرحية