رفع عدد من الطلبة المنتمون لفصيل الطلبة الصحراويين، أعلام ما يسمى بـ”الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” الوهمية، في قلب الحي الجامعي التابع لجامعة ابن زهر بأكادير.
ووفق المعطيات التي توصلت بها “آشكاين”، فإن رفع أعلام الجمهورية المزعومة؛ جاء في إطار تخليد فصيل الطلبة الصحراويين، ما أسموه “الذكرى الرابعة والأربعين لإعلان قيام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” الوهمية.
المعطيات ذاتها، أكدت أن الطلبة الصحراويين؛ أقدموا أول أمس الخميس 27 فبراير الجاري، على رفع “علم البوليبساريو” مرفوقا بخريطة لما يسموه “خريطة الصحراء الغربية”، في إشارة للصحراء المغربية، وذلك بكل من الحي الجامعي وكلية الأداب والعلوم الإنسانية، دون تدخل من أي جهة لمنعهم عن هذا الاستفزاز المفضوح لمشاعر الملايين من المغاربة.
حلاخص كلام في تلاتة كليمات (الله الوطن الملك) عاش المملكة المغربية
المغرب في موقف ضعف . فمن الأحسن تجاهلهم
tous les cameras du monde sont braques sur nous alors si les autorités agissent surtout avec une forces
excessive on risque de leurs donner plus légitimité et plus qu ils ont déjà .Rappelez
vous l erreur du DRISS BASRI au sahara il agit avec beaucoup de répression et c était quoi le résultat R tout les organismes humanitaires se sont mobilises pour dénoncer la réaction de nos autorités et MOHAMED 6 a été oblige congédier DRISS BASSRI
Alors si on a apprends pas de nos erreurs le polisario va gagner encore et encore surtout sur le plan diplomatique et ce qui est déjà le cas
هاؤلاء من يهددون امن الوطن و يستحقون السجن المؤبد ليس فقط 20 سنة.
يدرسون في المغرب، يبتون في المغرب، ينفقون اموال المغرب …. و في الاخير يردون الجميل بهكدا سلوكات …
Que tous ces polisariens doivent étre fichés S
ils risquent de reproduire une deuxième GDIM YZIK
وآلله حتى الدسارة هذه
الإنفصاليون الحقيقيون يعاملون بمبادئ حقوق الإنسان ولا يعترض المخزن طريقهم بل يوفر لهم الحماية
أما الوحدويون الحقيقيون الذين لديهم غيرة على الوطن والمواطن والذين يطالبون بالكرامة وبالتوزيع العادل للثروات فيحاكمون بعشرات السنين
إنها فعلا طريقة مخزنية لزرع حب الوطن في نفوس هؤلاء الأحرار
السلام على جميع القراء، ياكلوا الغلة و يسبوا الملة. لا خير في من لا يشكر الوطن. و لا خير في من اراد بتر شبر منه. و طااخ
الإنفصاليون الحقيقيون يعاملون بمبادئ حقوق الإنسان ولا يعترض المخزن طريقهم بل يوفر لهم الحماية
أما الوحدويون الحقيقيون الذين لديهم غيرة على الوطن والمواطن والذين يطالبون بالكرامة وبالتوزيع العادل للثروات فيحاكمون بعشرات السنين
إنها فعلا طريقة مخزنية لزرع حب الوطن في نفوس هؤلاء الأحرار
Pour un état civilisé démocratique ,l’opinion quel qu’il soit doit étre respecté ,sauf qu’ici ça doit étre sans brandir des drapeaux d’une entité inconnue ,ne disposant ni de territoire ni de peuple ni de statut d’état indépendant !!
le respect pour l’état marocain est requis !!