اولا كمسلمين الله اعطانا شيئا جميلا نمارسه يوميا هي النظافة 5 مرات في اليوم على الاقل ادا الوباء لم ينتشر متل الاخرين الدين ادا دهبوا الى المرحاض لا يغسلون يمسحون ويدهبون المسلم لا تم الاستنساق والاستنتار مهمين ادا جخل الفيروس الى انفك سترميه قبل الدخوال الى الرئتين لنا حماية ماوجب فعله المزيد من النطافة والحيطة والحدر من الوباء.
اما الدي وجب فرضه من الحكومة هو كل من دخل المغرب الحجر لمدة شهر الى ان يتبين سلامة المسافر ليدخل بيننا لان جميع الحالات دخلت من الخارج او نطبق مقولة الرسول صلى الله عليه وسلم ادا هى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخروج من الأرض التي وقع بها الطاعون أو الدخول فيها، لما في ذلك من التعرض للبلاء وحتى يمكن حصر المرض في دائرة محددة، ومنعا لانتشار الوباء وهوما يعبر عنه بالحجر الصحي.
روى الترمذي وقال: حسن صحيح عن أسامة بن زيد: أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الطاعون فقال: «بقية رجز أو عذاب أرسل على طائفة من بني إسرائيل، فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها، وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تهبطوا عليها» وروى البخاري عن ابن عباس: أن عمر بن الخطاب خرج إلى الشام حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء الاجناد، أبو عبيدة ابن الجراح وأصحابه.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
اولا كمسلمين الله اعطانا شيئا جميلا نمارسه يوميا هي النظافة 5 مرات في اليوم على الاقل ادا الوباء لم ينتشر متل الاخرين الدين ادا دهبوا الى المرحاض لا يغسلون يمسحون ويدهبون المسلم لا تم الاستنساق والاستنتار مهمين ادا جخل الفيروس الى انفك سترميه قبل الدخوال الى الرئتين لنا حماية ماوجب فعله المزيد من النطافة والحيطة والحدر من الوباء.
اما الدي وجب فرضه من الحكومة هو كل من دخل المغرب الحجر لمدة شهر الى ان يتبين سلامة المسافر ليدخل بيننا لان جميع الحالات دخلت من الخارج او نطبق مقولة الرسول صلى الله عليه وسلم ادا هى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخروج من الأرض التي وقع بها الطاعون أو الدخول فيها، لما في ذلك من التعرض للبلاء وحتى يمكن حصر المرض في دائرة محددة، ومنعا لانتشار الوباء وهوما يعبر عنه بالحجر الصحي.
روى الترمذي وقال: حسن صحيح عن أسامة بن زيد: أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الطاعون فقال: «بقية رجز أو عذاب أرسل على طائفة من بني إسرائيل، فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها، وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تهبطوا عليها» وروى البخاري عن ابن عباس: أن عمر بن الخطاب خرج إلى الشام حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء الاجناد، أبو عبيدة ابن الجراح وأصحابه.