2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أفادت مصادر متطابقة أن اعتقال ابتسام بطمة شقيقة المغنية دنيا بطمة، المتبعاتان في ملف ما بات يعرف بـ “عصابة حمزة مون بيبي” بتهم نشر صور وبث أقوال دون الموافقة لأصحابها قصد الإساءة والتشهير والابتزاز، (الاعتقال) جاء بناء على تحريات وتحقيقات بينت تضخما في الحساب البنكي لابتسام في فترة وجيزة ومن دون مبرر مقبول.
ذات المصادر أكدت أن ابتسام أحيلت على التحقيق أمام عناصر الشرطة القضائية بالدار البيضاء، أول أمس الخميس بعد أن امتثلت سيدة هي الأخرى في نفس اليوم أمام قاضي التحقيق واعترفت على ابتسام وأفعالها الإجرامية.
الابتزاز والتهديد عن طريق الحساب المثير للجدل، تشير ذات المصادر، هما اللذان تسبب في تضخم في حسابها البنكي، مضيفة أن تلك الأموال الطائلة والتي تضاربت الآراء حولها، تعود لباقي أعضاء العصابة أيضا.
وأوردت المصادر نفسها أن دنيا قد تلتحق بشقيقتها في الأيام المقبلة القليلة، مبرزة أنها تعيش مشاكل نفسية وتقوم بإجراء فحوصات على إثرها ستقدمها للمحكمة للحيلولة دون اعتقالها على خلفية تورطها ومشاركتها في القضية.
ويذكر أن حساب “حمزة مون بيبي” المثير للجدل يستأثر باهتمام الرأي العام الوطني والدولي، حيث بدأت تنكشف خيوط القضية بعد الحكم بالسجن على 5 أشخاص من المتورطين واعتقال ابتسام اليوم والزج بها في سجن الوداية بمراكش وكذا اعتقال عائشة عياش مصممة الأزياء المرحلة من الإمارات وكذا إصدار مذكرة بحث في حق الإعلامي سيمو بنبشير المقيم بالولايات المتحدة.
La Guine pour les marocains arrivait par ces deux shayatine +celle de Dubai et celui aux USA ,
qui, contribuaient dans une atteinte au rayonnement prestigieux du Maroc en particulier et aux marocains en
général .
ALKHAZYO WA AL’AAR ALAYHIM
Ces deux “poupées gonflables” méritent le chatiment le plus sévère ,
elles sont boudées par le peuple qu’elles défiaient, elles dénigraient méme les autorités ,
elles se croyaient au-dessus de la loi ,
elles se croyaient que leur fortune amassée par l’illicite va pouvoir les sauver des poursuites judiciaires !!
Que justice soit rendue à toutes , leurs victimes !!
يجب سجن الأخرى والحكم عليهم بأقصى العقوبة لأنهم تعداو على الجميع
لدي وجهة نظر
الافعال المنسوبة للعصابة هي افعال جنائية
فاذا كان يؤدي الابتزاز والتهديد بالفضح ونشر الصور يؤدي الى الانتحار والطلاق وفقدان الشغل …. فان الافعال خطيرة فعلا ولا يمكن اعطاءها وصف الجنحة ومجرد اختراق النظم المعلوماتية فالامر اشبه بالاختطاف والمطالبة بالفدية.
8 شهور وعامين غير كافية
ولذلك اتمنى استئناف الاحكام من قبل النيابة العامة باامحكمة الابتدائية والا بمحكمة الاستئناف.