آشكاين/محمد دنيا
علق الباحث في الدراسات الإسلامية؛ محمد عبد الوهاب رفيقي، على قرار الهيئة العلمية للإفتاء بالمجلس العلمي الأعلى، التي أفتت بضرورة إغلاق أبواب المساجد سواء بالنسبة للصلوات الخمس أو صلاة الجمعة، كإجراء إستباقي من أجل محاصرة فيروس كورونا، ومنعه من الإنتشار على مستوى التراب الوطني.
وقال رفيقي؛ في في تصريحه لـ”آشكاين”، إن “قرار إغلاق المساجد ووقف صلاة الجماعة والجمعة، هو قرار سليم وفي محله، لأنه كان مطلبا للكثير من الناشطين والمتابعين للموضوع، بحكم أن المساجد هي مكان للتجمع والإحتكاك”، مشيرا إلى أنه “من الصعب التقيد فيها بالاحتياطات اللازمة، لعدم اعتناء كل المصلين بشروط النظام داخل هذه الأماكن”.
وأكد أبو حفص، أن “الدولة اتخذت سلسة من الإجراءات الإحتياطية؛ والتي تمنع من خلالها كل التجمعات، وبالتالي فكان من الطبيعي أن يمتد الأمر إلى المساجد، علما أن ذلك يأتي في إطار المصلحة العامة التي جاء بها الشرع”، مردفا أنه “من الناحية الدينية لا حرج في مثل هذا التصرف أو إتخاذ هذا الإجراء، لأن الحفاظ على سلامة الناس وصحتهم أولى من أداء بعض الشعائر الدينية”، وفق المتحدث.
وكانت الهيئة العلمية للإفتاء بالمجلس العلمي الأعلى، قد أفتت بضرورة إغلاق أبواب المساجد سواء بالنسبة للصلوات الخمس أو صلاة الجمعة ابتداء من يوم الاثنين 16 مارس الجاري، مشيرة إلى أن هذا الإجراء لن يستمر، وستعود الأمور إلى نصابها بإقامة الصلاة في المساجد بمجرد قرار السلطات المختصة بعودة الحالة الصحية إلى وضعها الطبيعي.
الله يرحم ليك الوالدين خلي عليك الدين الاسلامي وتكلم عن سلامة الناس بالالتزام في المنازل مبينا خطورة الامر وبدون اقحام الدين .كمغاربة لقد سمعنا اوامر الدولة ونطبقها قدر المسطاع لولا العمل لما خرجت من المنزل شهرا وليس 15 يوما الا للحاجة للاطفال اما بالنسبة لي والزوجة والحمد لله بالقليل نصبر على الجوع .وهده الرسالة اريدها للجميع.
اطلب من الحكومة ان تاخد يوما يبدا فيه حضر التجول اوالخروج من المنازل الا للمرضى مدة شهر لنقضي على هدا البلاء طالبين الله ان يحمينا ويعيننا عليه
Je vous approuve , vous confirmez l’affirmatif.la logique de ce qui l’on est …
Santé d’abord religion ensuite !!,
احترمك لاجل هذا