لماذا وإلى أين ؟

التيجيني: المغرب سينتصر على فيروس كورونا بشرط (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
مغربي من الجهة الشرقية للمغرب.
المعلق(ة)
الرد على  Ali
19 مارس 2020 12:27

التعليم التعليم التعليم والصحة والصحة والصحة.
القضاء على التفاهات واصحاب العقولة التافهة .
تدبير اموال ما يسمى المحسنين الى بناء المستشفيات وتجهيزها بما يلزم والابتعاد عن كثرة بناء المساجد الفارغة والتباهي بها.
التعليم والبحث العلمي هو الاول والاخير.
تشكر اخي التجيني.

Ali
المعلق(ة)
19 مارس 2020 02:51

عموم الناس لا يطبلون لكورونا بل يسخرون من واقع صحي مؤلم وينتقدون عن طريق السخرية غياب جاهزية الدولة للتصدي بنجاعة لهذا الوباء بعيداً عن التخبط والارتجالية كما هو حاصل.. لاشك أن وباء كورونا جعل الانسان بصفة عامة يعرف حجمه الحقيقي أمام سلطة فوق سلطته وسلطان فوق سلطانه وما خفي من قوانين الطبيعة الفيزيائية والبيولوجية أعظم.. من جهة أخرى، طلب الدواء لا يجعل المؤمن في صدام مع خالق المرض والداء كما جاء في الفيديو بل طلب الدواء واجب شرعي وجب الامتثال له بعيداً عن الهرطقات الفلسلفية الفارغة… قال مَن خلق العطش ” واضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشر عيناً ”، وقال خالق المرض: ” اركضْ بِرِجْلِكَ هذا مُغتَسلٌ بارِد وَشرابٌ ” … لا تعارض في خلق الله للداء وتوصّل الانسان لإيجاد الدواء: كانت مشيئة الله بالداء وكانت مشيئته تعالى أيضاً بهدايته للإنسان للدواء مصداقاً لقوله: ” وما رميْتَ إذْ رميْتَ ولكن الله رمى ” وقوله ” وما تشاؤون إلاّ أن يشاء الله ”.. مشيئة طلب الدواء والسعي والتوصل إليه من مشيئة خالق الداء .. نسأل الله الثبات.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x