آشكاين/محمد دنيا
اعتبر الشيخ السلفي المثير للجدل؛ محمد الفيزازي، أنه من مات بسبب فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، الذي يجتاح عددا من دول العالم خلال الوقت الراهن، فسيكون “شهيداً في سبيل الله”، معتبرا أن هذا الفيروس “جندي سلطه الله على الظالمين”.
وقال الفيزازي؛ في شريط فيديو بثه على صفحته على “الفايسبوك”، إن “من مات بسبب فيروس كورونا؛ فهو شهيد إن شاء الله، إن مات على التوحيد والإسلام والمحافظة على الصلاة”، مردفا أن “الشهيد في الإسلام ليس فقط من استشهد في الحروب، وإنما الشهيد كذلك من مات بالطاعون أو بالحريق أو بالردم أو الغرق”.
وأكد المتحدث، أن فيروس كورونا هو “خلق من خلق الله، ولا نبالغ إذا قلنا إنه جندي من جنود الله”، مشيرا إلى أن “الله عز وجل سلطه على الظالمين والكفرة والفجرة والقتلة، لكن في الوقت ذاته نرى أنه مسلط كذلك على الكثير من المسلمين والضعفاء والأبرياء”، مضيفا “لكننا نقول لله في خلقه شؤون وله الحكمة البالغة وهذا ابتلاء للجميع في آخر المطاف”.
تبعا لذلك، رد الفيزازي في سياق كلامه على السلفي أبو النعيم، الذي وصف المغرب بدول “الكفر والردة” بعد قرار إغلاق المساجد، قائلا “لو لم تغلق الدولة المساجد وتمنع الصلوات والجمعة، لكانت خيانة منها للأمة”، متسائلا “ماذا ستفعل الدول المغربية إذا تفشى هذا الوباء وانتشر إنتشار النار في الهشيم؟” مضيفا “أمريكا وفرنسا “حاصلين”، ولا يمكن أن نزعم أن المغرب في مستوى فرنسا، لذلك حق على للدولة أن تتخذ هذا الإجراء”، وفق المتحدث.
الصحافة الجادة تحرس جيدا على تقديم اجابات حقيقية على تساؤلات المواطنين، وذلك باعتمادها على افكار تخفف وطء الأزمة اوتقتر ح حلول ومبادرات نوعية في التوعية ورفع المعنويات وهذا لن يتاتى من الخرافة وروادها لا ن هذا الشعب سفه تفكيره بمثل هذه الانواع ومثلهم من (فناني الاغلفة السرمدية),نعم للعقلانية وتحية تقدير واجلال لكل المتواجدين على خطوط النار مع هذه الجاءحة،متمنياتي لهم بالصحة والصبر؛ولعنة الله على الدجالين المنافقين اينما حلوا وارتحلوا.رفقاايها القاءمون على كل منبر.
إلى الإخوة بهيئة تحرير موقع أشكاين المحترمين ،
أطلب منكم التوقف عن نشر ترهات هذا المعتوه الذي أضيفه إلى المعتوه الآخر أبو الجحيم المعتقل مؤخرا . بنشركم لفيديوهات وأخبار الفيزازي تمددون في عمره الافتراضي . فنحن منشغلون جميعا دولة ومجتمعا وإعلاما بهذه الجائحة التي نتمنى أن نتجاوزها جميعا في أقرب وقت حتى تعود حياتنا إلى طبيعتها ، يخرج علينا هذا المعتوه بشطحاته التي يعتبرها تدخل في صميم مهمته كداعية . نحن في هذه الفترة في حاجة ماسة إلى علماء حقيقيين يساهمون إلى جانب علماء العالم بأسره لإيجاد دواء ناجع لهذه الجائحة . لسنا في حاجة إلى من يعلمنا ديننا . فنحن والحمد لله في بلد يتوفر على هيئاته الرسمية المختصة في الشؤون الدينية يترأسها أمير للمؤمنين .
مرة أخرى أطلب منكم أن تمتنعوا عن نشر أخبار وفيديوهات هذا المعتوه ، يكفي أنه أبعد عن الخطابة يوم الجمعة بعد فضيحته المدوية مع الشابة زعبول . أليست هذه الفضيحة كافية لكي لا يؤثت هذا المعتوه الفضاء الافتراضي ؟ سأقولها بالدارجة المغربية : يمشي يبيع الزيت البلدية والشريحة ( التي يتقنها ) ويخلي عليه المغاربة فالتيقار .
الاستشهاد في سبيل الله كانت أيام الفتوحات الإسلامية الأولى . الآن هناك استشهاد واحد : استشهاد من أجل الوطن ، وشكرا
السلام عليكم ورحمه الله
اولا :
الله يحفظنا جميعا من هذا الفيروس و يبعده عنا جميعا
تانيا :
الله تعالى هو من خلق جميع البشر . المسلمون. النصارى . اليهود . و من لا دين لهم . .. و هو على كل شيء قدير .
ثالثا :
في هذه السنوات و هذه الايام و… كل من يعرف القراءه و الكتابه اصبح مفتيا و فقيها و …. بعدما كان جاهلا .. حاقدا .. ارهابيا …منافقا … نصابا …ساحرا…زانيا….فاسدا….و اللائحة طويلة….
رابعا :
اما الفقهاء و العلماء و الشرفاء و الأساتدة الجامعيين و القضاة المخلصين ….و… لا يمكنهم الرد و التعقيب على هؤلاء الجاهلين
للإشارة: تعليقي ليس موجه ضد اي احد بالمعنى الصحيح بل مجرد ملاحظات اصبحنا نعيشها كل يوم
هدا النوع من التصريحات ينطوي على مغالطات خطيرة ينبغي أن تجرم قانونيا
نحن لسنا في لحظة إفتاء وتصنيف
نحن أمام خطر داهم تنبغي مواجهته بالعقل والتبصر والحكمة والحزم وهو ماتقوم به الدولة بكل مكوناتها والتي تحتاج الى كل مساندة عقلانية من أي مواطن ولايدخل ضمن إطارها هدا التحليل المشؤوم الدي جاء به هدا الشيخ (شيخ لكبر سنه وليس لعلمه ) لانه كما لوأنه يقول للعامة إدا أردتم الشهادة التي جزاؤها الجنة فعليكم بالإرتماء في حضن فيروس كورونا
قمة الجهل والغباء
نسي أن الإسلام كرسالة سماوية كونية تدعو لحفظ النفس
والمجتمع والأرض التي تتعايش فيها كل الديانات
محاولة الركوب على الازمات وباختصار
محاولة الركوب على الاحداث
هذا تحريض على عدم احترام حالة الطواريء. هذا الرجل يجب أن يحاكم.
انا ايضا متفق مع التعليق الأول.
ما قاله ليس بريء بل جاء متأخرا بل كان مضطرا لذلك فلا خيار له.
الرجاء الحجر الإعلامي على مثل هؤلاء.
الاعلام المهني يجب ان يحارب ثقافة البوز وانا السباق.
لقد بان دجلكم وعرف المغاربة أن العلماء الحقيقيون هم في المختبرات يبحثون عن علاج أما أنتم مشعوذون مصيركم مزبلة التاريخ.
فيرروس كرونا أو كوفيد ١٩..صحيح هو جند من جنود الله، على غرار كل الاوبئة كالطاعون والملاريا وايبولا …وقد قام بدور كبير في العالم بأسره ، منذ ظهوره بمدينة ووهان الصينية ،وكان له تأثير في كل الميادين :السياسة،الرياضة ،الدراسة ،العمل ….وبفضله أدركنا أشياء كثيرة، حين أغلقت المقاهي وتفرقت المجاميع ،والغيت التضاهرات في هذه المفتونة. أما فيما يتعلق بكون الذي مات بهذا الفيروس فهو شهيد، فهذا في علم الله ،وقد يكون كلام المدعو الفيزازي صحيح بما أنه استشهد بحديث الغرق والطاعون ..
Pour terminer ,un coup de chapeau à Corona -virus, pour son rôle catalyseur
تجار الدين اخطر من كورونا
وا سير الله يعطيك شي عقل.سير زيد الخامسة و السادسةباش تموت شهيد الفرج
الى جريدة اشكاين
المرجو منكم لا تحضروا تلك الوجوه المخيفة مثل كرونا، وشكرا