رفع محامون شكاية إلى رئيس النيابة العامة ضد كل من رضوان بن عبد السلام وأشرف الحياني والمنشد تطواني، من “أجل جرائم إرهابية مست بشكل خطيرالأمن والنظام العامين والعصيان وعرقلة لتنفيذ أشغال أمرت بها السلطات العمومية وإهانتها ومحاولة القتل العمد والتظاهر ودون ترخيص والتحريض عليه وتكوين عصابة إجرامية لتخريب الصحة العمومية والمس الخطير بالنظام العام وفقا للفصول 218-1و263و 293 و 294 و 301 و 302 و 392 و 393 و 398 من مجموعة القانون الجنائي والفصل 14 من ظهير 15-11-1958المتعلق بالتجمعات العمومية كما وقع تغييره وتتمميه”.
ورفعت الشكاية كل من جمعية الدفاع عن حقوق الانسان في شخص ممثلها القانوني ومؤسسة ايت الجيد بنعيسى للحياة ومناهضة العنف في شخص ممثلها القانوني والجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب في شخص ممثلها القانوني، وينوب عنهم كل من عبد الفتاح زهراش المحامي بهيئة الرباط ومحمد لحبيب حاجي ومحمد الهيني المحاميان بهيئة تطوان وعائشة الكلاع المحامية بهيئة البيضاء.
ومما جاء فس الشكاية أن “الرأي العام الوطني والدولي فوجئ بمظاهرات وتجمهرات بدون ترخيص جابت شوارع مدن فاس وتطوان وطنجة وسلا شارك فيها العشرات من المواطنين، أشرف على تنظيمها والتحريض عليها زعماء العصابة الاجرامية أعلاه ومن معهم غير مبالين ومتحدين لقرار السلطات العمومية بفرض حالة الطوارئ الصحية في البلاد مما يمكن ان يتسبب نتيجة لذلك وبشكل طبيعي وعلمي في قتل الناس بانتقال عدوى الفيروس من شخص لاخر نتيجة التزاحم والتكدس البشري في الشارع العام وفي ذلك مساس بليغ واعتداء مباشر على الحق في الحياة والصحة العامة ومسا خطيرا بالنظام العام عرض الالاف من المغاربة لخطر الوباء المنتشر في العالم في استهتار تام بكل قواعد القانون وقرارات السلطات العمومية في هذا الشأن”.
واعتبرت أن “هذه الوقائع الجرمية التي يمكن معاينتها بموجب تعليماتكم من طرف الشرطة القضائية المختصة والمثبتة بفيديوهات منتشرة في اليوتوب ومواقع التواصل الاجماعي ترصد الجريمة تشكل جرائم إرهابية مست بشكل خطير النظام العام واحدثت فزعا بين الناس وعصيانا وعرقلة لتنفيذ اشغال امرت بها السلطات العمومية واهانتها و محاولة القتل العمد والتظاهر ودون ترخيص والتحريض عليه وتكوين عصابة اجرمية لتخريب الصحة العمومية والمس الخطير بالنظام العام طبقا للفصول 218-1و263و 293 و 294 و 301 و 302 و 392 و 393 و 398 من مجموعة القانون الجنائي والفصل 14 من ظهير 15-11-1958المتعلق بالتجمعات العمومية كما وقع تغييره وتتمميه”.
واستندت الشكاية إلى الفصل 20 من الدستور الذي ينص على أن “الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان. ويحمي القانون هذا الحق” والفصل 21 منه الذي ينص على انه “لكل فرد الحق في سلامة شخصه وأقربائه، وحماية ممتلكاته. تضمن السلطات العمومية سلامة السكان، وسلامة التراب الوطني،في إطار احترام الحريات والحقوق الأساسية المكفولة للجميع، وإلى الفصل 22 القاضي بأنه “لايجوز المس بالسلامة الجسدية أو المعنوية لأي شخص، في أي ظرف، ومن قبل أي جهة كانت، خاصة أو عامة”.
والتمست هذه الجمعيات الحقوقية المشتكية من رئاسة النيابة العامة إصدار تعليماتها إلى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية باجراء بحث في شأن وقائع الشكاية و اتخاذ المتعين في حق المشتكى بهم وتقديمهم للعدالة في حالة اعتقال لخطورة الجرائم والمجرمين وفق فصول المتابعة التي ترونها مناسبة ،مع حفظ حقها في التقدم بالمطالب المدنية.
اليوم لم يعد #للتساهل أي معنى خصوصاً مع مثل هكذا قضايا تهدد الأمن الصحي الجماعي للمواطنين المغاربة ؟
نطالب المسؤولين بتحمل مسؤولياتهم تجاه ما وقع في المدن الثلات طنجة فاس وسلا ؟
المسألة خطيرة جدا ؟؟؟
الآن الدولة محتاجة لإصلاح ما أفسده المفسدون بخرقهم للإجرائات التدابير الوقائية المفروضة من قبل وزارة الداخلية لمواجهة الوباء والحد من انتشاره تستدعي إجراء فحوصات مخبرية لجميع سكان المدن التي جاب المتظاهرين شوارعها بعد تعقيم ثلك المدن بأكملها ولست مبالغا لأن المسألة تستدعي الشكوك ؟؟؟
لابد من معرفة الأسباب الحقيقية وراء هذا الحاذث الإستفزازي الأليم الذي أدهش المغاربة والعالم ؟
هناك أمر خطير يحاك ضد الوطن ستكشف عنه التحقيقات القضائية في مقبل الأيام ؟؟
الدولة تساهلت كثيرا مع هؤلاء الاوباش وهذه هي نتيجة التساهل
انا قواتلقوم البارح راه بولحيا الي وراء ما وقع وكنت من الاول من قال هذا الكلام بولحيا جاهل.
القصاص و الصرامة لهؤلاء الأوباش الخارجين عن القانون ،حفاظا على سلامة المواطنين ،في هذه اللحظة و الظروف العصيبة لازم عدم التساهل او التسامح مع أناس همهم الوحيد في عز الأزمة العالمية بسبب عدو غير مرئي الجميع يحاربون هذا داء هو تسجيل النقاط واصطياد في ماء العكر ،بالفعل إنه إرهاب دولة بكل المقاييس و المعايير.العار وكل العار لهؤلاء السفهاء.حفظ الله المملكة.
يجب أن يكونوا عبرة لمن سولت له المساس بأمن بلدنا و صحة شعبه
L’anarchie est un signe de manque d’éducation du peuple ,
Dans les société civilisée ,seule la loi en vigueur du gouvernement est valide point .
Le Curé ,le pape, dans l’Eglise,
Le Rabbin , dans la synagogue ,
ceux-là ne se mélent jamais à la loi ,à la politique du pays ,leur autorité se limite à leurs cultes ,à leurs
préches point à la ligne .
Chez nous , c’est l’anarchie totale ,
“Le wahhabi, le Salafi,le Raqi ,le Samaoui ,le Kahhane ,se jettent la “balle
“entre eux , “c’est moi qui émétte les Fatwa, non c’est à moi de la faire !!
“Arrivent les Imams des mosquées ,et autres “fatawiyeurs
Ceux-là , ils n ‘ont pas froid aux yeux ,ils s’adressent directement au gouvernement ,ils contrarient ce qu’il
(dit au peuple ( non ce n’est pas ça , c’est haram etc…,
Il faut éduquer le peuple , la discipline d’un peuple vient de son éducation ,il n’ y a pas mille façons .
بلعوا عليهم فشي غيباتي الجب حتى تمر هذه المصيبة، ومن ثَم اطلاق سراحهم ان مازالوا على قيد الحياة.