2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/محمد دنيا
كشف الباحث والناشط الحقوقي؛ أحمد عصيد، الأسباب الكامنة وراء خروج مجموعة من المواطنين؛ ليلة أمس السبت 21 مارس الجاري، في مسيرات من أجل ما أسموه “الدعاء والإبتهال الديني والتضرع إلى الله، من أجل رفع البلاء الذي أصاب العباد”، والمتمثل في تفشي فيروس كورونا المستجد، الذي أودى بحياة الألاف من المواطنين عبر العالم.
وقال عصيد، إن “ما حدث في مدن الشمال من عصيان سلفي له وجهان، وجه ديني يتعلق بمعتقد السلف، ووجه اجتماعي لا يمكن إنكاره”، مردفا أن “الوجه الديني فهو ما ترسخ من اعتقاد لدى عموم الفقهاء، بأن الكوارث الطبيعية والأوبئة غضب وانتقام إلهي، ويعتمدون في ذلك على أحاديث وآيات قرآنية؛ تتحدث عن هلاك أقوام سابقة بالزلازل والامراض والمجاعات والجراد وغير ذلك”.
وأوضح المتحدث؛ في تصريحه لـ”آشكاين”، أن “التيار السلفي المغرق في التقليد؛ لم يتقبل خطاب الدولة، الذي اعتمد تدابير عالمية متعارف عليها بين كل الدول”، مشيرا إلى أن ذلك “يُظهر مقدار غربة هذا التيار الإيديولوجي عن الدولة الحديثة التي لا يعترف بها”، معتبرا أنه “لا يمكن تفسير ما جرى؛ بالنزعة الدينية السلفية فقط”.
وأكد الناشط الحقوقي، أن “هناك أسباب اجتماعية وموضوعية بحتة؛ وراء هذه الإنتفاضة، وهي أن الذي حرض على هذا العصيان السلفي هم ثلاث فئات ليس في صالحها الحجر الصحي وتدابير الوقاية، وهم خطباء المساجد الذين رفضوا إغلاق المساجد، والرقاة الشرعيون الذين هرب منهم الناس؛ بسبب عدم قدرتهم على إدعاء علاجهم للفيروس، والباعة المتجولون الذين ليس لديهم مدخرات من المواد الغذائية، وليس في صالحهم انسحاب الناس من الشوارع”.
وخلص عصيد، إلى أن ما حدث؛ شهد “استعمل الدين غطاء كالعادة لتبرير العصيان”، مشددا على أن “هذا كله؛ أي الجانب الديني والجانب الإجتماعي، يفسر كيف يتمظهر هذا العصيان في شكل انتحار جماعي لا يبالي بالعواقب”، وفق تعبير المتحدث.
هذه الخرجات لم تكن بريئة و لم يكن دافعها الجهل أو الخوف، لكنها أعمال إرهابية تديرها أيادي معروفة من جماعات الإسلام السياسي تهدف إلى خلق حالة من الفوضى و الهلع لدى المواطنين من خلال نشر العدوى بين الناس و قوات الأمن كسلاح من أسلحة الدمار الشامل حتى يصير لهم التمكين و جر الغوغاء نحو مشروعهم المجتمعى القروسطي الظلامي. عودوا إلى أدبيات جماعة “الإخوان المسلمون” و موقفها من ألغاء الصلوات بالمساجد في مصر.
بغض النظر عن ايديولوجية اوتوجه الاستاذ عصيد الا ان انتقاده لما حصل في مدينة طنجة كان صائبا اوافقه الراي لان ماحدث فعلا يوضح مدى الاستخفاف وعدم المسؤولية لما نحن بصدده الان
اخنوش يا موحى امشي اربي نفسو. ما حدث من السلفيين لا يعطي الحق لاخنوس يتكم علينا. جيتي اموحى حتى الاخر و فركستيها
الاستاذ عصيد محبوب من طرف عدد كبير جدا من الناس . الأمازيغ يفتخرون به .المشكل. هو ان السيد احمد عصيد
يخاطب العقل و المنطق و الواقع .لكن البعض لا يقبلون هذا الخطاب لأنه لا يخدم مصالحهم..اما عن الحرية الفردية فالكل يمارسها في الخفاء و يتمنى العيش في اوروبا او امريكا لكنهم يظهرون عكس ما يبطنون.للتءكير فقط لا علاقة بين الحراري الفردية و الانحلال الاخلاقي .
استاد عصيد كلما تكلم في موضوع يكون كلامه على صواب وفي الصميم. فعلا من خرجوا في مسيرات ليلية في عدة مدن تحركهم أيديولوجية دينية سلفية تدفع بالناس إلى الانتحار الجماعي. لما نرى ما يقع في ايطاليا وإسبانيا وفرنسا وووو يخجل الانسان ان يخرج إلى الشوارع ويعرض نفسه والآخرين للخطر الوباءي. القانون فوق الجميع ولكن هؤلاء يعتبرون أنفسهم فوق القانون لهدا يجب ضرب بيد من الحديد على هؤلاء وتربيتهم. فهنا استحضر كلام أخنوش لما قال إعادة تربية البعض . و هدا الكلام موجه المتل هؤلاء المتطرفين ، @!!
عصيد هذا ليس باحثا ولا مناضلا حقوقيا …وإنكم تتحملون مسؤولية إعطائه ألقابا لا يستحقها.أولا. ماهي مساهماته العلمية وما هي مواقفه الحقوقية ؟
ثانيا ، نختلف مع التيار السلفي التقليدي جذريا ونعتبر أن خطابه وخطاب عصيد ، كليهما يحضان على الكراهية ، الأول تكفيري والثاني طائفي بغيض.
ثالثا ما حدث في مدن الشمال هكذا بهذا التعميم ، هو تضخيم للوقائع وذلك ليس بريئا ، لأن ما حدث محدود في مدن تطوان وطنجة وفي بعض الأحياء الشعبية ، والذي قام به شباب وأغلبهم أطفال لايدركون حجم الخطر ، ولا هم لا بالسلفيين ولا بالعلمانيين ولا يمكن وصفهم إلا كونهم جماعة عشوائية أنتجها ظرف ودعوة الفنانين لترديد النشيد الوطني من شرفات المنازل على غرار ما حدث في إيطاليا في اسبانيا من غناء انتشر في اليوتوب وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. وفي هذا أؤكد أن أغلب هؤلاء الشباب لما خرجوا كانوا يكبرون وتارة يرددون النشاط الوطني ولو يرفعوا شعارا دينيا او سياسيا . لكن عصيد يركب كل الموجات لتغذية التطرف بمهاجمة الإسلام عموما والاختباء وراء التيار السلفي .
علاش عاطين قيمة لواحد مكيسوى حتي جناح بعوضة الامازيغ منه براء مكرره
مثل هذا المخلوق هم من أوقعوا بالمغرب،
بدفاعه عن الحريات الفردية والعلاقات الرضائية…. ،
لطالما كان ولازال يدافع عن التفاهات،
يجب الاهتمام بماهو مفيد،
أما مثل هذا الشخص فلا مكانة لهم بيننا.
Je trouve que M. Assid a touché le pouls et , ce dont patauge notre société ,
Toutefois,j’aurais aimé,en tant que simple lecteur que ,notre chercheur/penseur et activiste M. Assid donne
des conseils -remédes pour essayer de calmer cette fraction de notre peuple ,
Je crois ,selon mon humble opinion ,que nos décideurs puissent pouvoir remèdier en octroyant des aides
financières au profit de ces gens ,
car en définitif ,je trouve que cette catégorie de population s’est retrouvée dans le besoin pressant vu
“la période du” couvre-feu
Que l’état commence à les aider avant que ça s’empirait !! ALLAH YAHFAD LABLAD WA AL IBAD