استبعد الخبير الاقتصادي عمر الكتاني أن يتم تسجيل نسبة نمو أزيد من 2,3 في المائة، كما قال والي بنك المغرب عبد اللطيف الجواهري في تصريح صحفي، معتبرا أنه إذا تم تسجيل 1 في المائة في ظل هذه الظرفية فإنه سيعتبر إنجازا.
وأبرز الكتاني في اتصال بـ”آشكاين” أن كورونا فضح الاستثمار الاجتماعي في المغرب، قائلا إنه كان غائبا تماما، وهو ما يزيد من تأزيم الوضعية، معتبرا أنه حان الوقت لسن نظام تقشفي حين تمر هذه الأزمة. مقارنا المغرب بعدد من الدول الأوروبية التي قال إنها تقاوم الآن الوباء بتجهيزاتها وبنياتها الطبية المتوفرة.
المشكل الآن ليس في ماذا سيتكبده الاقتصاد الوطني، يقول الكتاني، مادام مرتبطا بالعالم المتضرر كله بكورونا، بل بالدروس التي سيستخلصها المغرب حين تمر الأزمة، مشددا على أنه حان الوقت لاعتماد نظام استثماري وليس إنتاجي كما كان في السابق، من خلال الاستثمار في البنيات التحتية والموارد البشرية وتشييد البنيات الاجتماعية التي يمكننا بها مواجهة أي طارئ، خصوصا أنه لا يمكن الاعماد على أوروبا بعد مرور هذه الأزمة لأنها هي أيضا متضررة أكثر من المغرب.
واعتبر أن ما تم جمعه من تبرعات في صندوق تدبير أزمة كورونا، وإن وصل إلى حوالي 22 مليار درهم، متجاوزا التوقعات، إلا أنه في نظر الخبير يكفي فقط لتغطية خسائر شهر واحد حسب توقعاته. وقال إن هذه الأموال ستغطي حوالي 66 في المائة من كلفة كورونا على الاقتصاد الوطني لشهر واحد على اعتبار أنه يتم شهريا سداد 45 مليار درهم في الشهر، مشددا على أن مساهمة القطاع الخاص في تدبير الأزمة ضعيف وعليه الدفع أكثر في اتجاه تدبير سليم للحالة الطارئة التي تمر منها بلادنا من خلال مساعدة القطاع العام.
الله يحضر السلامة ويحد الباس 2020 بديناها بتبرعات الطوارئ لم نعرف كم مان الرقم الدي جمع وهل صرف ام ضخ في صندوق كورونا .
الحكومات تمد يد المساعدة للمواطنين نحن هناك استغلال للوضع الخكومة تطمئن والتجار يمصون دم المواطن نرى الحوت يرمى في اقاليم وغالي في اقاليم اخرى السردين 15 درهم البطاطا 5 دراهم البصلة الحريف قفزت الى 6دراهم واكتر الليمون المهم كييت لجات فيه الضربة الشعب اصبح يواجه وبائين وباء كورونا ووباء الغلاء اللهم ارحمنا لم نتوصل برخصة التنقل بعد صراحة اخرج مرة في اليوم لاقتناء السلع للاطفال لانني صبرت يوم السبت والاحد لم اخرج ولكن الاتنين ربطت الاتصال كانت الاجابة راه خدامين الله يعون المهم سجلت المكالمة بانني لم اتوصل بالوتيقة للظروف