أعلنت مصممة الأزياء؛ فرح فارابيان، زوجة اللاعب المغربي؛ نبيل باها، شراء شقة سكنية لصالح السيدة المطلقة؛ التي تم طردها من طرف صاحبة المنزل الذي تكتريه، هي وأبنائها الأربعة، بمدينة خريبكة.
وطالبت فارابيان؛ عبر شريط فيديو، المغاربة بمدها برقم هاتف السيدة المذكورة، من أجل التواصل معها وإخبارها بشراء شقة سكنية خاصة بها، مردفة أنها ستتكفل بمعية مجموعة من المحسنين بمصاريف شراء الشقة وتجهيزها، لمبادرة منهم لإنهاء مشاكل السيدة المذكور من السكن.
يأتي ذلك، بعد أن أمر وكيل الملك بابتدائية خريبكة، بوضع صاحبة المنزل وإبنها رهن تدبير الحراسة النظرية، على خلفية طرد أسرة مكونة من أم وست أطفال، من منزل يكترونه، بسبب تأخرها عن أداء مستحقات الكراء.
عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم إن الله يعلم وانتم لا تعلمون جزا الله خيرا السيدة فرح وختم الله اعمالكم بالحسنى وزيادة فهذه هي روح الأخوة والمحبة والإنسانية. هنيئا لكم بهذا الفعل الحسن ولا يعلم أجره الا الله يافرحتكي بهذا الإنجاز وياريت من يكدسون اموالهم في بيوتهم والابناك أن يقدموا ويخطوا نفس خطواتك. هذا درس في زمن يفر المرؤ من أخيه وامه وابيه وصاحبته هذا درس قلَّت فيه الإنسانية وكثر فيه القيل و القال و تشدق بالسياسة والمفاهيم والكل يخوض فيما لا يعنيه فقط يعكر صفوة الخلق وتزداد الاحقاد والحسد والإثم والعدوان هنييئا لكم
ونعم الانسانية ونعم التضامن وبهدا السلوك أجزم أن فاعلة هذا الخير تحررت من الانانية وسمت بروحها وذاتها الى الاعلى راجيا أن تبقي في الأعلى .
Heureusement qu’il y a encore du civisme et de l’empathie chez la plupart de nos compatriotes ,
un acte charitable qui honore notre solidarité soudée aux moments difficiles de la vie ,
Ce geste sublime ,humaniste bienveillant démontre que notre société renferme des gens braves et humains ,
Bravo, chère Madame ,vous resterez l’icone de la charité et la consideration de l’autre , l’autre qui est dans
le besoin pressant comme cette Dame avec ses enfants ,merci encore Madame,
En plus de votre bienfait ,vous aviez contribué à illuminer notre image de marque , celle d’un peuple de
culture et de valeur millénaires ,
“Vous aviez allégé un fardeau, imposé sur notre prestige “bousillé
“par le fameux tube terroriste prénommé : “hamza mon bébé qui a déchiré la chronique de nos moeurs
Merci , que nos compatriotes aient la bonne initiative ,celle de la solidarité individuelle et nationale .
جزاها الله خير كثيرا واكثر من امثالها. اخوكم صديق من السودان البلد النيروج