2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أوردت صحيفة “العلم” أن الجزائر أقدمت على لفظ 20 مغربيا بالحدود الشرقية للمملكة، وذلك في ظل اشتداد “أزمة كورونا” التي تعصف بكل بلدان العالم.
وأضاف المنبر نفسه أن سلطات الجزائر قامت، على مدى يومين، بترحيل مغاربة عزّل عبر الحدود بين البلدين، ملقية بهم ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم جرادة، جنوب وجدة.
السلطات الإدارية والأمنية، خلال مراقبة الالتزام بحالة الطوارئ الصحية، فوجئت بـ12 شخصا في مدخل وجدة، ليتضح أنهم طردوا من الجزائر وقطعوا 32 كيلومترا على الأقدام، انطلاقا من تويسيت، للوصول إلى المدينة.
المعنيون بالطرد من الجزائر حرفيون كانوا يعملون في عدّة مدن بـ”الجارة الشرقية للمملكة”؛ وحرص المسؤولون في وجدة على نقلهم إلى أحد المراكز لإخضاعهم للحجر الصحي. وقد تكرر الأمر مع 8 آخرين في اليوم الموالي.
ماذا تنتظر من رئيس دولة إسمه تبون مع استبدال التاء بالطاء
لن يتبقى لنا مقدار ذرة أنه ليس محل ثقة لاسيما إن كان تفكيره و مواقفه تنطلق من إسمه بحال من الأحوال.
نرجوا للشعب الجزائري الشقيق التحرر من قبضة الجنرالات و إلا فسوف يذهب تبون(ط) و تأتي مؤخرة و تذهب مؤخرة و يأتي ق.ض.ي.ب مع العلم أن هذه العناصر الثلاثة فيزياءيا متواجدة في أسفل من البطن ولا تمت بصلة للعناصر المتواجد في أعلى من البطن و أخص بذلك العقل و القلب و الكبد .
يجب ان يعرف كل المغاربة ان نظام بوتفليقة لا زال قائما بحذافيره وأنه ضعيف جدا لان الشعب الجزائري لا يريده ان يبقى كذلك، لذلك فهو لا يتوارى عن خلق هذا النوع من الحزازات حتى يشغل الرأي العام بها. لكن زواله سيكون مع زوال كورونا ان شاء الله
عقدة المغرب ستلازمك أيها الرايس الى اخر ثانية من عمرك
الحقد يأكل صاحبه قبل غيره.
هل التسامح ضعف أو من شيم الكبار.أظن أن المغرب تسامح كثيرا وللصبر حدود.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم طردهم من الجزائر لانهم رجال ناشيطين ومؤذبين عمليين يتجرون بما يصنعون ياكلون الا الحلال وماكتب الله لهم المغرب مضياف والكل يحبه هذا هو المهم الجزائر وطرد المغاربة لا يهم عايشين بدون هم
يتضح و بالملموس العداوة التي يكنها النظام العسكري الجزائري تجاه المغاربة دولة و شعبا ، فعل قذر يظهر للعيان مدى صغر هذا النظام الحقير . ليست إلا اياما قليلة ، لقي حزائريان مشكل فيما يخص أداء واجب الكراء ، فتكفل قائد الدائرة بالتكلف بأداء ما بدمتهما . قارنوا الفرق يا عباد الله ، حثالة يقابلها شموخ و رجولة و مسؤولية .