بعد موجة استياء رجال ونساء التعليم، من استثناء، رئيس الحكومة ، سعد الدين العثماني، الإشادة بالمجهودات التي يبدلونها من خلال التدريس عن بعد ، الذي فرضته تداعيات وباء فيروس كورونا، خرج العثماني لتدارك الأمر.
وقال العثماني ، في كلمة له على هامش المجلس الحكومي: “أشكر أسرة التعليم على جهودها في هذه الأزمة ومواكبة بناتنا وأبنائنا لمواصلة دروسهم، وأشكر الإعلام العمومي الذي ساهم عملية التعليم عن بعد الذي نحتاج لتطويره”.
كما وجه رئيس الحكومة ، الشكر لوسائل الاعلام العمومي التي خصصت لعرض الدروس المدرسية لفائدة التلاميذ والتلميذات التعليم العمومي.
وكان العثماني، نشر تدوينة، قال فيها: “تحية خالصة لمهنيي الصحة في القطاعين العام والخاص، وتحية عالية لجميع السلطات وقوات الأمن والدرك الملكي والقوات المساعدة والقوات المسلحة الملكية والوقاية المدنية، وتحية خالصة لعمال النظافة وعمال المتاجر وكل مواطن يشتغل في هذا الظرف الصعب لسلامة وراحة الوطن والمواطنين”.
الاعلام من أكبر الحاقدين على نساء و رجال التعليم
اذا رأيت شعبا يحقد و يحسد أستاذا على مهنته فلا تنتظر منه خيرا. بل سترى الجهل والتخلف
التعليم اشريف دائما كاين وفاي وقت هدك الأطباء والممرضين ره التعليم لي الابتدائي والاعدادي والتانوي والجامعي هو لي كونهم .
المغاربة تيبينوا الحقد على بعضهم البعض حتى فالازمات وطلب السلامة الى تفاقم الوضع طبيب مبقي غدي ينفع حتى راسو
اين هي الإشادة فالفيديو حتى لزمن كورونا تمارسون الكدب
راه ماشي وقت ديال الناس د التعليم، و انما الناس اخرين… الاطباء، الممرضات، سائقين سيارات الاسعاف، نقل الموتى، الناس ليبيعو فالسوق رغم الخوف، و ناس اخرين لي هما يخرجو للعمل رغم الخوف … قطاع التعليم ما عندو قيمة الان… راه المغرب في خطر… راه الناس في خطر…