2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشف جمال زريكم، رئيس الجامعة الوطنية لأرباب وتجار ومسيري محطات الوقود بالمغرب، أن رقم معاملات هذه الفئة انخفض بنسبة 90 في المائة، بسبب حالة الطوارئ التي أعلنت لمحاربة تفشي فيروس كورونا.
وقال زريكم، في تصريح لـ”آشكاين”، إن المحطات التي تشتغل الآن تفعل ذلك مضطرة فقط لتزويد سيارات وعربات الإدارات العمومية، خصوصا مصالح الوقاية المدنية وسيارات الإسعاف والدرك والشرطة… التي قال إنه يتوجب تزويدها بالبنزين والغازوال لتشتغل محركاتها وتقول بمهامها الي تتطلبها هذه المرحلة الاستثنائية.
وابرز أن مسيري وأرباب محطات الوقود التزموا بالعمل رغم أن المستخدمين والعربات هجروا المحطات وأصبحت خاوية في ظل الحجر الصحي.
كما شدد على أن نزول ثمن المحروقات بـ82 سنتيما زاد من حجم الخسارة التي تكبدتها هذه المحطات، مضيفا أن هذا الواقع لا يستثني أي شركة دون أخرى.
ووقفت الجامعة نفسها، عبر جمعياتنا الوطنية والجهوية والحاضرة على امتداد التراب الوطني على تراجع كبير في أرقام معاملات المحطات وصل 90 بالمئة، مضيفة أن التراجع جاء بشكل تدريجي وضرب بقوة بالمحطات المتمركزة خارج المجال الحضري، في ظل حالة الطوارئ الصحية.
لكن، شددت على أن “أرباب المحطات مصرون على مواصلة قيامهم بواجبهم الوطني المتمثل في تحصين “الأمن الطاقي” لبلادنا وخصوصا أن مجموعة من القطاعات كالنقل والتجارة الداخلية والقطاعات الحكومية كالأمن والدرك والسلطات العمومية والجماعات الترابية كلها مرتبطة بالمحطات لتأمين حاجياتها من المحروقات… ومع ذلك المهنيون وبدعم من الجامعة ومن باقي هيئاتها كجمعيات الألوان والجمعيات الجهوية يواصلون القيام بواجباتهم رغم بعض المشاكل والتي راسلنا العديد من الجهات لتتحمل نصيبها من المسؤولية بشأنها، وخصوصا ما يتعلق بأمن هاته المحطات”.
كما راسلت وزارة الطاقة والمعادن والبيئة للتدخل لحل بعض الإشكالات وللضغط على الشركات، بسبب “التملص من المسؤولية من طرف بعضها، خصوصا في ما يرتبط بتوفير الوقاية وشروط السلامة للعاملين والزبناء على حد سواء، من خلال تطهير وتعقيم المحطات بشكل دوري وتجهيز عمال هاته المحطات بالكمامات والمعقمات والقفازات”.
وقد استدعت هذه التطورات مطالبة الجامعة بتكوين لجنة مشتركة إلى جانب مجموعة النفطيين المغاربة لإيجاد حلول لهاته المشاكل.
الصراحة لازالت اسعار المحروقات بالمغرب غير مقبولة السعر يجب ان ينزل لما دون 6 دراهم لانكم شفارة شفارة شفارة والدولة عوض ما تناصر المستهلك اصطفت الى جانب اللوبي الصهيوني المغربي الذي امتص دماءالمغاربة المقهورين ونحن نستغرب وجود مجلس المنافسة وهو في الحقيقة أحدث لشرعنة الارباح الفاحشة لشركات المحروقات وليس لحماية المستهلك كما هو المفروض دوره. كورونا أحسن من مجلس المنافسة لانها لاتكلف لاتعويضات ولا سفريات ولا اجتماعات عكس اعضاء مجلس المنافسة الذين يتقاضون الملايين مقابل مهام لايعرفها الناس ولاتنفعهم الشعب المقهور يلتمس من ملك البلاد محمد السادس ناصر الفقراء والمساكين ان يحل مجلس المنافسة والبرلمان ومجموعة من المجالس فقط تستهلك الكثير من الوقت والمال العام دون فائدة تذكر
أنت أكبر كذاب تقول ان تحديد الثمن تقرره الشركات وليست المحطات. الآن تقول ان انخفاض الاسعار بالمحطات مانوع الضرر إذا كانت المحطات هامش ربحها معروف ومقنن كما تقول بمعنى اذا زاد السعر او نقص يبقى هامش الربح للمحطات هو نفسه. أقول لكم الله يعطيكم الكساد والخسران المبين والافلاس لانكم مصاصي الدماء الصهاينة ارحم منكم على هذا الشعب الحمد لله على الصراع السعودي الروسي وتخمة السوق وكورونا. عوامل كلها في صالح المستهلك وليس في صالحكم يامصاصي دماء المغاربة
سيرو الله يلعن اللي مايحشم يارباعت الشفارة
رغم هذا الإنخفاض فإن سنين من الإرتفاع يجب أن يخفض أكثر ليصل الى ثمن معقول لا يتعدي 6 دراهم فقط أو أدنى
الافلاس ان شاء الله لانكم مصصتم دماد الشعب والان جاء الوقت باش تخلصوا كولشي
De quel benifice vous parlez normalement le gazole doit être vendu a 5dh une marche de 2dh50 c’est trop
“نزول الثمن زاد من حجم الخسارة!” وفي كل مرة تقول بأن الثمن تحدده الشركات الموزعة، ولماذا هذا التناقض في الكلام؟
وهل حتى أنتم تفرشون لالتهام مقدرات صندوق الكورونا؟
ههه
الموزعين دايرين لبلان والحسابات عامرة بما يكفي لقرون.
ومع ذلك تيتشكاو