2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
رئيس فيدرالية الصيادلة: إجبارية وضع الكمامات أربكنا وأنعش سماسرة الأزمات

كشف الدكتور بوبكر بوعريش، رئيس الفيدرالية الوطنية لصيادلة المغرب، أن قرار إجبار المغاربة على وضع الكمامات كان متسرعا وخلق تكدسا كبيرا أمام الصيدليات، بشكل يخرق تدابير حالة الطوارئ الصحية، لأن الجميع خرج للبحث عن هذه الكمامات التي أكد أن الصيدليات لا تتوفر عليها.
وعاتب بوعريش، في اتصال بـ”آشكاين”، السلطات بعد اتخاذ القرار، مبرزا أنه جاء دون إشعار وفي المساء، وأيضا دون إخبار المهنيين المعنيين. وأشار إلى أن الصيدليات لم تجد الكمامات لدى الموزعين الذين يشتكون بدورهم من غيابها.
وتساءل كيف حصلت المراكز التجارية الكبرى على مخزون الكمامات، مذكرا بأن فيدرالية الصيادلة التي يرأسها كانت قد أعلنت تخليها عن هامش الربح، أي ستبيعها بالثمن الذي اشترته من الموزعين، بناء على اتفاق مع جمعية موزعي الأدوية الذين قرروا توزيعها بالمجان، لكن، يستدرك بأن الأمر يرتبط بتفاعل المُصنع الذي ينتقد تعليق عملية البيع برخصة يتوجب عليه سحبها من وزارة التجارة والصناعة.
وندد الدكتور نفسه بالمضاربة التي حصلت في أسعارها ولجوء البعض إلى بيعها بأزيد من 10 دراهم، لكن استدرك بالقول إن العائق الذي وجده عدد من الموزعين هو أنهم كانوا يتوفرون على مخزون مهم اشتروه من الشركات المصنعة بحوالي 4 دراهم للكمامة الواحدة وهو ما يعني استحالة بيعها بأقل من هذا الثمن، وهذا ما فسر ارتفاع أثمنتها في بعض الصيدليات.
وعن السعر الذي حددته الحكومة في 18 سنتيما، قال إن الأمر يتعلق بالكمامات العادية، وهي المتوفرة بكثرة، لكن في المقابل توجد أنواع أخرى تباع الآن بـ45 درهما، وهي من نوع FFP2، التي قال إنه يستحيل بيعها بما حُدد في المرسوم الذي صدر مؤخرا، على اعتبار أن الثمن يجب أن يحدد حسب جودة الكمامة.
وختم تصريحه لـ”آشكاين” بالتأكيد على أن هذا كله رهين بتنظيم العملية ومدى وعي المواطنين، والذي قال إنه كثيرا منهم خرجوا يبحثون عن الكمامات رغم أنهم لا يحتاجونها، مبشرا بأنها ستكون متاحة للجميع في غضون يومين أو ثلاثة.
يجب بيع الكمامات للعموم على شكل علب تحتوي على 10 كمامات ب8 دراهم أو 5 كمامات ب 4 دراهم ويجب أن يسجل ثمن البيع على العلبة لان الكمامة لا تصلح إلا 4 ساعات.اما بيعها بالتقسيط فيزيد من تفشي العدوى وذلك جراء انتقالها بين الأيادي.
ما دمت في المغرب لا تستغرب هناك من قال ن إجبار المغاربة على وضع الكمامات وراءه من يخرقون حالة الطوارئ الصحية.اقول له لا اسي لان منظم الصحة العالمية هي من غيرت وهنا احمل المسؤولية الى المنظمة التي لم تغلق كل منافد البؤرة الرئيسية في الصين الى ان انتشر في العالم وربما هناك مدينتان بجوار البؤرة ليس فيها ولو حالة هدا ما يروج الان لان فيها القادة الصينين والاغنياء.لمادا كان التساهل هل هناك مؤامرة ضد البشرية.
تانيا احمل المسؤولية للحكومة اولا لانها اوصت بعدم ارتداء الكمامات والتانية لم تاخد قرار صارم في تطبيق الحجر الضحي من اليوم الاول ولازال الان متل ميناء اكادير الاسواق بالاحياء الشعبية وكان الامر لم يؤخد بجدية.
ادن ما دنب من اغلق عليهم وواحد خاص للتنقل يخرج لياتي بالوباء الاقتراح الجميع يخرج ولي ليها ليها او الكل يغلق عليه لمدة 21 يوما او 4 اسابيع كما فعل السيد الوزير الدي شوفي وعلى سلامتو.
انا اتساءل علاش مايمنعو بيع الكمامامات بالتقسيط راه مشكل غادي انشرو المرض بشكل كبير وامراض اخري
وثانيا علاش مايحددو الثمن في العلبة اتكتب الثمن فى العلبة ورجاء رجاء توزع بطريقة خاصة يعني الموزعون خاصون وشكرا