2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

رفض العديد من النواب، في مختلف الفرق النيابية بمجلس النواب، التنازل عن الامتيازات التي كانت تخصص لهم شهريا من قبل إدارة المجلس نفسه، خلال حضورهم أشغال الجلسات العامة، أو اجتماعات اللجان الدائمة.
وشن بعض النواب حملات مضادة، تقول “الصباح”، على مشروع قرار، يقضي بإلغاء تعويضات التنقل والمبيت في الفنادق، بعدما قرر مكتب المجلس، بقيادة حبيب المالكي، إلغاء الأيام الدراسية والسفريات إلى الخارج، قبل إعلان قرار المغرب إغلاق جميع الحدود الجوية، إلا للضرورات القصوى.
وفي زمن كورونا، بات مجلس النواب شبه فارغ، ولكنه يشتغل ويصادق على قوانين ويقدم أسئلة شفوية لرئيس الحكومة وللوزراء وتشتغل اللجان الدائمة، ولكن بعدد محدود جدا، لا يتجاوز 3 نواب عن كل فريق نيابي ومجموعة نيابية.
ورغم مكوثهم في منازلهم، بسبب الحجر الصحي المفروض على الجميع من قبل الحكومة، فإن نوابا، ممن استطابوا “ريع الامتيازات”، يرفضون التخلي عن تعويضات “المازوط”، وهدايا أخرى، يحصلون عليها شهريا.
الغلط لكبير هو احنا الشعب لي عطيناهم صوتنا ودبا كنخلصو الضريبة …يشوفو الدول لي كتحترم شعبها ايطاليا نمودج وهدا يبين انهم ما عندهمش روح الوطنية
هادا يبرهن على أصولهم. كبرو في الجوع ولا يهمهم غير يقضيو أغراضهم في البرلمان. عندهم هدف واحد: الفلوس قبل ما تنتهي مدتهم.
كل الذين يرفضون فهم يعلمون مسبقا أنهم لم يعودوا إلى البرلمان في الانتخابات المقبلة فيفضلون الاستفادة من كل الامتيازات فالجائحة درس قوي لنا كمواطنين لدا فعلينا نحن أيضا أن ننظر نظرة استباقية أيضا ونقر بإلغاء مجلس المستشارين ونحاط علما بكل مايروج في محيط البرلمان
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار # صدق الله العظيم
انه يعرفون أن لا أحد يقدر على تحركهم من كراسيهم و الدولة راضية بهذا الأمر لو كان عليهم ضغط لاحتشموا ولكن هيهات ان يحتشموا وقد الفوا الريع
برلمانيون يتشبتون بامتيازاتهم،ويرفضون التنازل عنها،ولايتذكرون انهم يمثلون الشعب الا وقت الانتخابات.والواقع أو الطبيعي أن البرلماني كائن متطوع لإبراز مطالب الشعب والدفاع عنها،ويستفيد من حصانة تيسر له الاتصال وطرق جميع الأبواب.لكن حاليا أصبح التطوع منسيا،وأضحى البرلماني مامتها بحق التقاعد،ويتقاضى تعويضات سمينة في سفريات متعددة.يجب التراجع عن كل هذا ،لأن هذه المؤسسة بمجلسيها بدون قيمة مضافة للبلاد.
A quoi cette harde de loups? on voit bien que le pays est pendant cette terrible crise est dirigé par le Roi, le ministère de santé, le ministère de l’intérieur , le ministère des l’industrie
و لماذا جاؤو للبرلمان ل قضاء مصالحهم و الاغتناء و تقاعد مريح
اول ما تبادر إلى ذهني أين اختفى هولاء .لماذا لايتواصلون.
مع المواطنين الذين اوصلوهم.للبرلمان
يجب القطع مع الريع أو تقاعد البرلمانيين
من له الوطنية وحب الوطن فليتقدم للعمل كبرلماني براتب رمزي .آنذاك لن يترشح اي شخص
أنهم بعيدون عن الشغالات وهموم الناس نظرا لجهلهم.بها واميتهم…والتي تظهر في تذخلاتهم
وددنا لو حل هذا المجلس الثقيل على مالية الدولة بقرار ملكي شريف.
يجب إيقاف كل الأموال التي تمنح للنواب البرلمانيين. لأنهم جميعا ميسورون ولا يقدمون لهذا الوطن أي تضحيات
اش غادي نقول ليكم الله يعطيكم الفرع يالملاهيط