لماذا وإلى أين ؟

التوزيع الجغرافي لكورونا.. الدار البيضاء تتصدر جهات المملكة

أعلنت وزارة الصحة صباح اليوم 13 أبريل الجاري، عن تسجيل 85 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس “كوفيد19” المعروف بـ “كورونا”، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 1746 حالة.

ووفق بيانات وزارة الصحة على موقعها الرسمي لرصد الفيروس، فإن عدد الإصابات بفيروس “كورونا” في جهة الدار البيضاء- سطات وصل 501 حالة، لتتصدر قائمة الجهات الإثني عشر للمملكة، لتليها 343 حالة مؤكدة في جهة مراكش آسفي، و 239 في جهة الرباط سلا القنيطرة.

فيما سجلت جهة فاس مكناس 230 إصابة، مقابل 163 في جهة طنجة تطوان الحسيمة، أما عدد الإصابات بالجهة الشرقية، ارتفع هو الآخر إلى  108 حالة مؤكدة، مقابل 77 حالة في جهة درعة تافيلالت و49 في بني ملال خنيفرة و 24 بسوس ماسة.

أما عدد الحالات المؤكدة في جهة العيون الساقية الحمراء، فاستقر في 4 حالة، وحالتان بجهة الداخلة واد الذهب، بينما تبقى حالة وحيدة لعدوى “كورونا” في جهة كلميم وادي نون.

ويذكر أنه لحدود اليوم الإثنين تم تسجيل 196 حالة شفاء، مقابل وفاة 120 حالة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
فاتي
المعلق(ة)
13 أبريل 2020 14:04

نطلب من الله عمال النظافة ربي يحفظهم ويبعد علينا هاد الوباء ويحفظ ملكنا وشعبنا والدولة ديالنا لنا كاملة

شوكري بركان
المعلق(ة)
13 أبريل 2020 12:25

نشكر عمال النظافة على المجهودات المبذولة .والحقيقة ان النفايات تشكل خطرا على الوسط والبيئة بصفة عامة. وهو المناعة الحقيقية للساكنة. وبالتالي فالشريحة المعرضة لفقدان المناعة هم هذه الفئة من العمال
.وان من أسباب تشتيت النفايات في الأمكنة المخصصة لها هي كثيرة .
– ان الاطفال الصغار هم الذين يقومون بإيداع النفيات في الحاويات.ولا يستطيعون القائها داخليا مما يجعلهم يلقون بها جانب الحاوية.
-هناك فئة من تبحث عن المتلاشيات داخل القمامة للبيع والاسترزاق
-وفئة اخرى اكثر خطرا وتجوب الشوارع ليلا ونهارا لا تعرف النوم بل غير مبالية بالحجر الصحي .فهي تلك التي تربي الماشية بالسطوح واحواز المدن والمآرب وغيرها. فهي تعمل على تفتيش النفايات بل وقلب الحاوية على الرصيف بحثا عن بقايا وقشور الخضر والفواكه وغيرها. لنقلها الى الماشية كأل لها. وهو مايشكل خطرا عليه وعلى الماشية وعلى الساكنة المجاورة. و بالتالي المساهمة في نقل اي عدوى كيفما كان نوعها. علما ان اغلب الساكنة تفتقر الى وعي وإدراك بالكيفية التي تعالج بها النفايات داخل المنازل. الامر الذي يتعين محاربة هذه الفئات وعلى رأسهم مربوا الماشية بالمنازل وأحواز المدن التي اصبحت تشكل بؤرة من البؤر الخطيرة. ولا حاجة الى التبس في الموضوع.باعتبار ان هذه الماشية تزود المواطنين بمادة الحليب. والاعياد والمناسبات وما خفي كان اعظم. من مراطن غيور

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x