2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

“هل هذا الشخص فعلا سوي؟ هل هذا حقا مؤمن ويتقي ربه؟”، بهذه التساؤلات رد المحامي والقاضي السابق، محمد الهيني، على الشيخ محمد الفيزازي الذي دعا الله بأن يسلط عليه (الهيني) مرض كورونا ويبتليه في صحته.
وقال الهيني في حديث لـ”آشكاين”، “لا افهم كيف لشخص يدعي التدين أن يتمنى الموت بكورونا لأي إنسان خالفه الرأي، بل ويدعو الاتباع لأن يقولوا أمين”، مضيفا “شخصيا لا يمكنني إلا أن أعتبر مثل من يقوم بهده الأفعال، أيا كان اسمه، هو شخص إرهابي ومجرم ينشر سمومه وأحقاده ونفتها في الفضاء العام، يشجع على الكراهية والتمييز ويدعو للإرهاب ويحرض عليه”، متسائلا “أفليست هذه دعوة صريحة للقتل من طرفه أو من طرف الاتباع، وهي جرائم يطالها القانون الجنائي وتستوجب متابعته لأنه لم يقصد شخص بذاته وانما قصد كل من يخالفه الراي أيا كان هذا الشخص”.
وأضاف “هل وصل الاختلاف في الرأي لدرجة القتل، فالحمد لله أن هذا الشخص لا يملك إلا لسانه وإلا كان أشرف شخصيا على ذلك، ولربما حرمته الطوارئ وما تفرضه من تباعد اجتماعي وحرمت مريديه واتباعه من تنفيذ ذلك”، معتبرا أن ” التحريض على القتل مدان وهو يعكس شخصية المعني الإرهابية والتكفيرية فقد تبث جليا أن مراجعته لفكره الهدام كانت مسرحية متقنة للخروج من السجن لان لا شيء تغير في منهجه الثابت والراسخ”.
ويرى الهيني أن “المعني مريض نفسيا وعاق الوالدين ولا ينتمي لاي دين أو ملة، لقد اعتقد أن الله يخضع لسيطرته وهواه، وهو من يوجهه بالانتقام من هذا أو ذاك، في الوقت الذي لا يتحدث إلا مع صنوه الشيطان، فالله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يسمح لمثل الغوغائيين والمنافقين والجهال أن يستعملوا سلطاته أو يتحدثون باسمه فهو منهم براء، فهو رحيم بعباده عدل في قضائه حر في اختياراته واحكامه ليس كمثله شيء”.
وتابع المتحدث رده قائلا: “”أقول للمعني ولاتباعه عودوا لرشدكم يا تجار الدين فقد فقدتم البوصلة وأذكره أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن سبابا ولا فحاشا ولا لعانا.. وقيل له عليه السلام ادع على المشركين.. فقال: إني لم ابعث لعانا، وإنما بعثت رحمة للعالمين، وتذكر قوله تعالى “ولقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا”.
“لن أدعوه للتوبة والبر بالوالدين”، يقول الهني ويضيف ” لأنه فاته القطار، بل أطالب السلطات المختصة بمتابعته طبقا للقانون لان مكانه السجن حتى لا يفرخ ارهابيون جدد على مقاسه، لا يدعون علينا فقط، بل ربما يقتلوننا بدم بارد، فأسرعوا بالقبض عليه وعلى اتباعه قبل فوات الاوان رحمكم الله “.
لا بد من متابعة هذا المعتوه الجاهل قضائيا
هاد الفيزازي وصمة عار مثل ماضيه الاسود أيام أحداث 16 ماي و لا يشرف علماء المغرب الحقيقيين في شيء سوى في نشر الكراهية و قذف الناس! هذه نتيجة كل من يحصل على صفة عالم من قراءته للكتب الصفراء و الروض العاطر. سير يا جاهل بيع خودنجال و الرايب مع كامل احترامي لباعة الرايب. أحسن ليك بيع الپومادا ديال الجربة في المحطات الطرقية أما العلم راه بزاف على الجهال بحالك
اتق الله يا “شيخ”- اقصد السن وليس التفقه –
فلو تاسيت بالمشيحة لكنت دعوت لخصمك بالهداية بدل ان تدعو عليه بالهلاك والموت. اين السماحة والتسامح ؟اين انت من القدوة التي يمكن لمن دعوتهم من اتباعك بقول امين ان يقتدوا بها. اتق الله يا”شيخ” هل دعا الرسول صلعم على من اذوه وآذوا اهله وآذو اصحابه؟ لا بل ضل يرجو لهم الهداية هل دعا على اببي جهل كلا بل دعا الله ان يعز الاسلام باحد العمرين ابو جهل او عمر بن الخطاب. لقد آذيت بدعائك كل اتباعك واذيت كل من وصلته رسالتك المسموعة. اتق الله. وللاستاذ المحامي لا تسقط في فخ خصمك ترفع بالدعاء له او اصمت واترك التاربخ يسجل عليه ما جره على نفسه من الدعاء على اخيه المسلم. الاختلاف في الراي لا يفسد الود اليس كذلك يا”شيخ”
سبدي،
ادا كان دعاء الفيزازي مستجاب فليطلب الله عز وجل أن يرفع عنا جميعا وباء الكورونا.
أدن لا تخف لان المولى جل جلاله لا يستجيب للمستفزين
الفزازي وامثاله اشد فتكا من فيروس كورونا والحمد لله انهم لا يملكون الا دعوات الشر فمادا سيكون مصير المغاربة لو اسندت الامور لامثال الفزازي اكيد سنعيد وسيعيش المغرب هولاكو مرعب قتل وسبي لكن لطف الله اكبر واقوى من ارهابهم ودمويتهم السليم والمنطقي الا نطلب او نتمنى المرض او الموت حتى للاعداء وما بالك بمن يطلب كورونا لاخيه المغربي المسلم (اتق الله واستغفريه قبل ان تلاقيه يا شيخ )
الاستفزازي وليس الفزازي لم يبق لديه شيء سوى الاستفزاز.
لقد تخرذل هذا البزيزلازي.. المصيبة أن بويا عمر تمّ إقفاله.. هذه مثال حي لرواد الاسترزاق بالشعبوية من ” ساسة وفقهاء ” تسيّدوا المجال السمعي البصري.. ويشاء ربك إلا أن يسقط القناع
on en a assez de ces barbus.une bande de perroquets qui récitent le coran sans le comprendre. tout le monde peut prier,adorer et remercier Allah sans intermédiaire , sans barbus et sans PJD.une association de malfaiteurs non productifs
في نظري امثال الفزازي اخطر على المغرب والمغاربة من كورونا فلو كان سبحانه يستجيب للارهابيين لفسدت الارض لكن حكمته اقوى من جهل وارهاب جماعة الجهل والغبش وما هو اكيد ان الكلاب لا تنبح ولا تصعر الا عندما تتالم وعندما تنبحك من الخلف فاعلم انك تسير الى الامام
الاستفزازي أليق به من الفزازي
المشكل في الاعلام المخزني الذي يقدم لنا الحمقى والمرضى والجهلاء على انهم شيء يستحق الذكر
كفى من جعل النكرات والشواذ عقليا والارهابيين والاميين شيء يذكر
اصحاب الزواج بليكاليزاصيون . غير هذة يستحق عليها الاعتقال والسجن 10 سنوات لانه حاول احداث شيء غريب في امر المغاربة وتحريفهم عن العرف والقانون
يجب ان يسجن مع ابن عمه ابو النعيم
انا لا اتفق مع الذين يرون انه يجب وتجاهل شيوخ التكفير.
لان تاثيرهم كبير على شرائح واسعة من المواطنين داخل وخارج المغرب.
غير انه لا اتفق مع الهيني في منطق الرد.
فهل الله يا فيزازي عاجز عن تطبيق ارادته حتى تتكلف انت بذلك.
السؤال الحقيقي هو ما معنى عدم استجابة الله لدعاء الفيزازي وقبله دعاء المسلمين ضد اليهود منذ 1400 سنة.
اوا بقى دعي الفيزازي وهنينا.
المثل يقول السفيه ينوي غير اللي فيه لا تهتم بكلامه
هناك من ﻻ يستحق الرد يا استاد
ترفع عن اارد عن أمثال هؤلاء
ادا نطق السفيه فﻻ تجبه ^ فخير من اجابته السكوت
فادا اجبته فرجت عنه ^ وان تركته كمدا يموت